الحفر الضوئي
حفر ضويي
Photogravure - Photogravure
الحفر الضوئي الحفر الضوئي photogravure عملية استخدام الأشعة الضوئية لحفر المعادن، ويطلق على هذه العملية أيضاً اسم الحفر الزنكي أو الحفر بالزنكوغراف zincographie. لمحة تاريخية استخدمت عملية الحفر منذ العصور القديمة، وكانت في البداية عملية ميكانيكية، تُنجز يدوياً بوساطة أدوات الحفر المختلفة وذلك للحصول على مستويين (بارز ومنخفض) في القطعة المنحوتة، كما هي الحال في الأختام[ر]. ومع اختراع غوتنبرغ Gutenberg للطباعة عام 1438م، صارت تحضر السطوح البارزة لاستخدامها في طباعة الأوراق والكتب.التصنيف : الصناعة
المجلد : المجلدالثامن
رقم الصفحة ضمن المجلد : 371
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 101
الكل : 15140867
اليوم : 793
الكل : 15140867
اليوم : 793
السلامة البيئية
السلامة البيئية تتكون البيئة الطبيعية من أربعة مكونات أساسية يرتبط بعضها ببعض ارتباطاً وثيقاً وهي الغلاف الجوي، والغلاف المائي، والغلاف الصخري، والغلاف الحيوي. وهذه المجموعة من العناصر الطبيعية تسعى دوماً إلى تحقيق حالة من التوازن عبر تغيرها المستمر. غير أن النشاطات البشرية تؤثر تأثيراً كبيراً في معدَّل هذا التغير وكيفيته، إيجاباً في بعض الحالات وسلباً في معظم الحالات. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون