الشرط
شرط
Condition - Condition
الشَّـرط الشرط conditionلغة: هو العلامة المميزة، وقد أطلق لغة على ما يشترطه الإنسان في التزاماته الإرادية لأنه كعلامة تميز هذا الالتزام عن أمثاله بوصف أو حكم يخصه. وفي الاصطلاح القانوني: هو أمر مستقبل غير محقق الوقوع، يترتب على تحققه وجود الالتزام الإرادي أو زواله. أنواع الشرط: الشرط نوعان: شرط تعليق وشرط تقييد، وشرط التعليق نوعان: شرط واقف، وشرط فاسخ. أ ـ الشرط الواقف: هو الذي يعلق على تحققه وجود الالتزام الإرادي. ومثالـه: أن يتعهد مالك بناء تجاه آخر بأن يؤجره بيتاً في بنائه إذا تزوج، فالزواج هنا هو الشرط الذي يتوقف على تحققه وجود التزام مالك البناء بالإيجار. ب ـ الشرط الفاسخ: هو الذي يعلق على تحققه زوال الالتزام الإرادي. ومثالـه: أن يهب شخص لآخر ملكية شيء معين على أن تنفسخ الهبة إذا رزق الواهب بولد. فالهبة تنتج آثارها فور العقد، وتنتقل ملكية الشيء الموهوب إلى الموهوب له، ولكنها تفسخ وتزول الآثار التي ترتبت عليها إذا رزق الواهب بولد.التصنيف : القانون
المجلد : المجلد الحادي عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 631
آخر أخبار الهيئة :
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد السابع من موسوعة الآثار في سورية
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 1277
الكل : 31716630
اليوم : 71212
الكل : 31716630
اليوم : 71212
المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون