الزيريون
زيريون
Zirids - Zirides
الزيريون (362 ـ 543هـ /973 ـ 1148م) أسرة حكمت إفريقية (تونس) وقسماً من المغرب، ينتسبون إلى قبيلة صنهاجة البربرية، إلا أنهم يرفعون نسبهم إلى قبائل حمير القحطانيين وكانوا يقطنون الأطراف الشمالية للمغرب الأوسط (الجزائر اليوم). أول أمير برز من صنهاجة هو زيري ابن مناد التلكاتي (ت360هـ/971م) الذي خدم القائم بالله الفاطمي (322ـ334هـ)، ثم ابنه المنصور بالله إسماعيل (334ـ341هـ) ولاسيما في أثناء ثورة أبي يزيد الخارجي صاحب الأتان، فكانت مكافأة الفاطميين له أن ثبتوا سلطته في قومه، وسمحوا له بتأسيس عاصمة لصنهاجة، فكانت «أشير» على بعد مئة ميل من الجزائر الحالية،التصنيف : التاريخ
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد العاشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 506
آخر أخبار الهيئة :
- شهر الكتاب السوري
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد السابع من موسوعة الآثار في سورية
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 1074
الكل : 40493876
اليوم : 23691
الكل : 40493876
اليوم : 23691
الجَواني (محمد بن أسعد-)
الجوّاني (محمد بن أسعد ـ) (525ـ588هـ/1131ـ1192م) أبو علي، شرف الدين الجواني العلوي، عالم بالأنساب، ومؤرخ وشاعر. ينتهي نسبه إلى علي بن أبي طالب. وقد أكد أبو الفرج الأصفهاني هذا النسب في كتابه «مقاتل الطالبيين» وتنسب أسرة «الجوّاني» إلى «الجوّانيّة» (بفتح الجيم وتشديد الواو) وهي قرية قرب المدينة المنورة. ولا يعرف السبب الذي دفع بالأسرة للانتقال إلى الموصل حيث كانت تقيم قبل هجرتها إلى مصر. ويبدو أن قيام الدولة الفاطمية في مصر، كان عاملاً في جذبها من الموصل إلى الديار المصرية. فمحمد بن أسعد ولد في القاهرة، وكان أبوه أسعد بن علي يُعرف بالنحوي فيها. ويظهر أنه عمل في ميدان علوم اللغة العربية فمنح هذا اللقب. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون