السباحة
سباحه
Swimming - Natation
السباحة تمارس رياضة السباحة في مياه الأنهار والبحيرات والبحار أو في المسابح المكشوفة والمغلقة أكان ذلك من أجل المتعة والاستجمام أم النشاط البدني الخاص أم من أجل التعلم والتدريب والمنافسة في بطولاتها الخاصة. وقد مارسها الإنسان قديماً من أجل استمرار بقائه أو لقيمتها الإنسانية وإنقاذ الغرقى إضافة إلى قيمة المياه الصحية والاقتصادية والرياضية.التصنيف : تربية و علم نفس
النوع : رياضة
المجلد : المجلد العاشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 652
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 139
الكل : 16447638
اليوم : 9951
الكل : 16447638
اليوم : 9951
فطرت (عبد الرؤوف-)
فطرت (عبد الرؤوف ـ) (كان حياً في النصف الأول من القرن العشرين) عبد الرؤوف فطرت، ملهم الحركة الإصلاحية في تركستان وواضع نظرياتها، لا يُعرف عن حياته سوى القليل، ولد في نهاية القرن التاسع عشر لعائلة من صغار التجار في بخارى، بدأ حياته معلماً، ثم جعل وقته كله للكتابة والشعر والصحافة، شارك ما بين سنتي 1908-1909م في حركة الإصلاح البخارية التي كان أفرادها يعنون بالإصلاح التربوي والتعليمي، إلا أنَّ هذه الحركة لم تلبث أن تحوَلت إلى حزب سياسي سنة 1917م عرف باسم «البخاريون الشباب» والذي أصبح فطرت زعيمه العقائدي. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون