الخفقان في الصوت
خفقان في صوت
Beat - Battement
الخفقان في الصوت يعرَّف الخفقان في الصوت beats بأنه تراكب موجتين صوتيتين، يوجد بين تواتريهما فرق طفيف. فعندما تتراكب موجتان مختلفتان لهما التواتر نفسه، تحدث ظاهرة التداخل. وعندما يكون تواترا الموجتين مختلفين اختلافاً طفيفاً فإنه ينتج من التراكب ظاهرة تعرف باسم ظاهرة الخفقان. ويحدث هذا ويمكن سماعه مثلاً عندما تهتز معاً رنانتان لهما توتران مختلفان قليلاً، أو عندما يكون توليفا أنبوبي أرغن غير مُحْكَم، في حين يفترض أن يكون لهما التواتر نفسه، أو عندما يقوم موسيقيان كعازفي مزمارين متماثلين بالعزف معاً.التصنيف : الكيمياء و الفيزياء
النوع : علوم
المجلد : المجلدالثامن
رقم الصفحة ضمن المجلد : 864
آخر أخبار الهيئة :
- الأستاذ طارق علوش في ذمة الله
- إعلان
- الدكتور فيصل العباس في ذمة الله
- صدر المجلد السابع من موسوعة العلوم التقانات
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 83
الكل : 15141366
اليوم : 1292
الكل : 15141366
اليوم : 1292
بيتون (آلان-)
بيتون (آلان ـ) (1903 ـ 1988) آلان ستيوارت بيتون Alan Stewart Paton كاتب وسياسي من جنوب إفريقية، ولد في بيترماريتزبرغ Pietermaritzburg في مقاطعة ناتال Natal. تابع دراسته في جامعة ناتال وحصل فيها على إجازة في العلوم، وعلى دبلوم في التربية، ثم درَّس في الجامعة نفسها بعد تخرجه. وقد تضافرت ظروف وطنه وضميره الحي لتجعل منه سياسياً نشيطاً. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون