الزبدة
زبده
Butter - Beurre
الزُبْدةَ الزبدة butter هي مستحلب جامد من حبيبات الدهن والماء وأملاح معدنية، تَنتُجُ من خض القشدة المفصولة من الحليب. ويُصنع معظمها من دهن حليب الأبقار، وقليل منها من دهن حليب الضأن أو الماعز أو الجاموس أو غيرها. وقد استخدمت في تغذية الإنسان ولأغراض طبية وتصفيف الشعر من قبل الإغريق والرومان منذ نحو 2000 سنة قبل الميلاد، وكانت تُصنع في المزارع بطـرائق بدائـية حتى منتـصف القـرن السادس عشر.التصنيف : الزراعة و البيطرة
النوع : صحة
المجلد : المجلد العاشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 243
آخر أخبار الهيئة :
- شهر الكتاب السوري
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد السابع من موسوعة الآثار في سورية
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 1087
الكل : 45615748
اليوم : 16431
الكل : 45615748
اليوم : 16431
بِسـوا (فرناندو انطونيو نوغييرا-)
بسّوا (فرناندو أنطونيو نوغييرا ـ) (1888ـ1935) فرناندو أنطونيو نوغييرا بسّوا Fernando António Nogueira Pessoa شاعر برتغالي ولد في مدينة برشلونة، وتوفي فيها. أمضى بسّوا طفولته في إفريقية الجنوبية حيث أتقن اللغة الإنكليزية، ولدى عودته إلى البرتغال عمل في شركات تجارية مختلفة، لكن قراءاته المتنوعة واطلاعه على كتابات الرمزيين الفرنسيين والفلاسفة الألمان اللاهوتيين الأنكلوساكسون جعلته يتجه نحو الأدب والفلسفة. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون