الأسرة
اسره
Family - Famille
الأسرة قد لا تفوق سواسية الناس بانتمائهم إلى أسرهم إلا سواسيتهم بالولادة والموت، فلا يخلو امرؤ من التعرض لآثار أسرية في حياته. وليس أدلّ على كلّية الأسرة وانتظامها الحياة الإنسانية من اشتداد الحاجة إليها أو إلى بدائلها عند فقدها. وما ذلك إلا لأن الأسرة تستجيب لنوازع حيوية عند الإنسان اقتضت وجودها واستمرارها حتى غدت عرفاً ثابتاً ومؤسسة راسخة لا يستغنى عنها. لقد تنبّه الفلاسفة والمفكرون والمصلحون الاجتماعيون منذ أمد بعيد على أهمية الأسرة، وأدركوا أن المجتمع مؤلف من أسر، وأن التنظيمات الاجتماعية الأخرى تعتمد على نتاجها، فظفرت في نظرياتهم ومشروعاتهم الإصلاحية بنصيب وافر.التصنيف : الفلسفة و علم الاجتماع و العقائد
المجلد : المجلد الثاني
رقم الصفحة ضمن المجلد : 261
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 48
الكل : 12029377
اليوم : 1850
الكل : 12029377
اليوم : 1850
درسدن (المجموعات الفنية في-)
درسن (المجموعات الفنية في -) بدأت أهمية مدينة درسدن الفنية في القرن الخامس عشر، عندما سكنها نبلاء السكسونيين الذين كانوا يحكمون مايسن Meiseen، مدينة الخزف Porzellan Meissen الشهيرة الواقعة جوار درسدن، وقد كانت درسدن آنذاك مدينة صغيرة وفقيرة بعض الشيء، تحوي معالم فنية قليلة جداً مثل «كنيسة القديسة صوفيا» و«القديس نيقولاي». المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون