آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 813
- الكل 63764132
- اليوم 56256
اخترنا لكم
الحفريات الأثرية
الحفريات الأثرية تكشف الحفريات الأثرية archaeological excavation النشاطات الإنسانية في مدة زمنية معينة في الماضي، وهي عملية مكلفة ودقيقة تعتمد على علم وفن، يهدف إلى الاستخراج المنهجي المنظم للبقايا الأثرية التي تساعد على معرفة تاريخ المجتمعات القديمة. أهداف الحفريات الأثرية يهدف القائمون على الحفريات الأثرية إلى توضيح البعد المتزامن الأفقي للنشاطات، أي تبيان أي من النشاطات قد تم مع النشاط الآخر في الوقت نفسه، بوساطة اللقى الأثرية والعناصر التي يُعثر عليها ضمن وسط سليم. ولما كان ذلك صعباً في أغلب الأحيان، ولاسيما في المواقع التي سُكنت في مدد متعددة،
لاورانا (فرانشيسكو)
لاورانـا (فرانشيسكو ـ) (1430 ـ 1502) فرانشيسكو لاورانا Francesco Laurana نحات ولد في مدينة ڤرانا دالماتيا Vrana Dalmatia الواقعة في جمهورية البندقية الإيطالية التي كانت آنذاك تابعة للامبراطورية الفرنسية، وهو من نحاتي عصر النهضة المبكر. ترعرع لاورانا في فرنسا عندما تفاقمت نزعة عامة للخلاص من تأثيرات الطراز القوطي، والتوجه إلى الطراز الجديد المتمثل بعصر الانبعاث الإيطالي. ففي نهايات القرن الخامس عشر استسلم المبدعون في دول أوربا الغربية لإغراءات البحوث الإنسانية والآداب وروعة الجمال الكلاسي (الاتباعي[ر]) اللاتيني.