logo

logo

logo

logo

logo

السراج القارئ (جعفر بن أحمد-)

سراج قاري (جعفر احمد)

Al-Sarraj al-Qari’ (Jaffar ibn Ahmad-) - Al-Sarraj al-Qari’ (Jaffar ibn Ahmad-)

السَّرَّاج القارئ (جعفر بن أحمد) (417 ـ 500هـ/1026 ـ 1106م)   أبو محمد جعفر بن أحمد بن الحسن السرَّاج، الأديب المحدِّث المعروف بالقارئ البغدادي، ولد في بغداد وتوفي فيها، واشتهر بأنه حافظ عصره وعلاّمة زمانه، وكان وسيماً مشهوراً بفهمه، صاحب لغة ونحو وقراءات، أوتي قريحة سمحة في نظم الشعر، وغلب عليه نظم الكتب شعراً، ومن الكتب التي نظمها كتاب «المبتدأ» لوهب بن منبه، وكتاب «التنبيه» لأبي إسحاق إبراهيم بن علي الشيرازي، ونظم الكثير في الفقه والمواعظ واللغة، وخرَّج له الخطيب البغدادي فوائد في خمسة أجزاء معروفة.

اقرأ المزيد »




التصنيف : اللغة العربية والأدب العربي
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد العاشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 791

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 1085
الكل : 40513676
اليوم : 43491

الإحباط

الإحباط   لكل دافع لدى الإنسان غرضه، فإذا قام الإنسان بالسلوك المحرَّك بالدافع قيل عن السلوك إنه موجه بغرض. وقد يكون الغرض واضحاً، وقد يكون غير واضح. ويتم إشباع الدافع بوصوله إلى غرضه، في بعض الأحيان، وقد يمتنع ذلك، في بعض الأحيان، بسبب عائق، وتكون النتيجة شعور الإنسان بالخيبة وبضيق يرافقها. في مثل هذه الحالة يقال إن الدافع قد أحبط، أو إن سلوك ذلك الإنسان قد أحبط. ولما كان الدافع، والسلوك الموجه به، والنتيجة الناجمة عن الإعاقة، تؤلف كلها عملية نفسية متكاملة، اتجه استعمال مصطلح «الإحباط» frustration نحو الدلالة على كامل العملية، أي إنه يدل على حالة الحبوط لدى الإنسان من حيث الدافع والسلوك الذي ظهر لديه.وحين تؤخذ هذه العملية المتكاملة ومعها الظروف المحيطية فإن المصطلح الذي يغلب استعماله عندئذ هو «الموقف الإحباطي» .
المزيد »