آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 783
- الكل 64170764
- اليوم 36036
اخترنا لكم
الأضداد في اللغة
الأضداد في اللغة الأضداد ظاهرة من الظواهر اللغوية التي أسهمت في نموّ الثروة اللفظية والاتساع في التعبير عند العرب. وقد عرّفها أبو الطيب اللغوي بقوله: «والأضداد جمع ضد، وضد كل شيء ما نافاه، وليس كل ما خالف الشيء ضداً له، ألا ترى أن القوة والجهل مختلفان وليسا ضدين، وإنما ضد القوة الضعف، وضد الجهل العلم». وعرّفها ابن فارس الرازي بقوله: «المتضادان: الشيئان لا يجوز اجتماعهما في وقت واحد كالليل والنهار».
مانر (إيفاليسا-)
مانَّر (إيڤا ليسا ـ) (1921 ـ 1995) إيڤا ليسا مانَّر Eeva Liisa Manner شاعرة وكاتبة مسرحية فنلندية بارزة في تيار الحداثة[ر] Modernism الفنلندية. ولدت في العاصمة هلسنكي Helsinki وتوفيت في مدينة تامْبِرِه Tampere. تلقت تعليمها في مدارس العاصمة ودرست العلوم الإنسانية في جامعتها. أتقنت اللغتين السويدية والإنكليزية إلى جانب الفنلندية الأم وقامت برحلات عدة إلى بلدان أوربا الغربية والشرقية. كانت في التاسعة عشرة من عمرها عندما نظمت ديوانها الشعري الأول «أسود وأحمر» Mustaa ja punaista، وقد حالت ظروف الحرب العالمية الثانية دون نشره حتى عام 1944، فلفت إليها أنظار القراء والنقاد على حد سواء بجدة مفرداته وصوره وغنائية قصائده.