آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 984
- الكل 79791522
- اليوم 58632
اخترنا لكم
التدخلية
التدخلية التدخلية interventionnisme مقولة تدل على تدخل السلطات العامة في النشاط الاقتصادي والحياة الاجتماعية، بقصد توفير العدالة الاجتماعية بين المواطنين وتيسير النشاط الاقتصادي بغير عقبات، بما يوفر القوة الاقتصادية للدولة والرفاهية للمواطنين. التدخلية ليست وضعاً وسطاً بين الرأسمالية، باعتبار أنها (التدخلية) تقيد حرية النشاط الخاص، وبين الاشتراكية لأنها «التدخلية» تقر الملكية الخاصة لرؤوس الأموال. ولا يمكن فهم جوهر التدخلية إلا باستعراض عملية تطورها التاريخي المعقد.
العكوك (علي بن جبله-)
العكوّك (عليُّ بن جَبَلَة) (160ـ 213هـ/ 777 ـ 828 م) أبو الحسن، عليُّ بنُ جَبَلَة بن عبد الله الأبناوي، المعروف بالعَكَوَّك (السَّمين القصير)، صفة أطلقها عليه الأصمعي، حين رأى هارون الرشيد معجباً به، وهو ينشده بعض مدائحه الجيدة فلصقت به، وغلبت عليه. وُلد في بغداد بحيِّ الحربية في الجانب الغربيِّ، وكان أصغر إخوته، مما جعل والده يفضله، ويقربه منه، فنال رعايته من دون إخوته، وأخذ إخوته يختلفون به إلى مجالس العلم والأدب بتوجيه من أبيهم، وكان ذكياً فطناً، يستمع إلى دروس العلماء في الشعر واللغة والنحو، وما يدور بينهم من محاورات ومناظرات في المذاهب الكلامية، ففقه أسرار العربية، وحفظ قسطاً وافراً من أشعار العرب الجاهليين والإسلاميين والعباسيين