ابن مكانس (عبد الرحمن بن عبد الرزاق)
مكانس (عبد رحمن عبد رزاق)
Ibn Makanis (Abdul Rahman ibn Abdul Razaq-) - Ibn Makanis (Abdul Rahman ibn Abdul Razaq-)
ابن مكانس (عبد الرحمن بن عبد الرزاق) (745 ـ 794 هـ/ 1345 ـ 1392م) فخر الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن عبد الرزاق بن إبراهيم بن مكانس القبطي، الوزير الأديب الشاعر. ولد في القاهرة لأسرة قبطية، وكان والده كاتباً في دواوين الدولة، أنشأ ابنه على ذلك، وهيأه للعمل فيها، فاستهواه الأدب وجالس الأدباء وأخذ عنهم فن النظم والشعر، وأسلم في العشرين من عمره قبل أن يخدم في ديوان الإنشاء في القاهرة، ويتقلب في أعمال الدولة، فخلف أخاه كريم الدين في نظارة الدولة، وتنقل في الولايات، وتولى الوزارة في بلاد الشام، وصحب السلطان الظاهر برقوق في رحلته إلى حلب، واستدعي من دمشق لتولي الوزارة في القاهرة، فدُس له السم في الطريق، ومات في بلبيس قبل أن يدخل القاهرة ولم يكمل الخمسين من عمره.التصنيف : اللغة العربية والأدب العربي
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد التاسع عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 323
آخر أخبار الهيئة :
- شهر الكتاب السوري
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد السابع من موسوعة الآثار في سورية
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 1084
الكل : 40487197
اليوم : 17012
الكل : 40487197
اليوم : 17012
المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون