مكي بن أبي طالب
مكي طالب
Makki ibn abi Talib - Makki ibn abi Talib
مكي بن أبي طالب (354 ـ 437هـ/965 ـ 1045م) أبو محمد، مكّي بن أبي طالب - واسم أبي طالب محمد، وقيل حمّوش ابن محمد بن مختار القيسي، القيرواني الأصل، القرطبي مسكناً. كان إماماً عالماً بوجوه القراءات متبحراً في علوم القرآن والعربية، فقيهاً، أديباً، غلبت عليه علوم القرآن، فكان من الراسخين فيها. ولد في مدينة القيروان، وبها نشأ، وقرأ على شيوخها ما كان يتلقاه أقرانه من علومٍ دينية ولغوية. وفي سنة 367هـ، رحل إلى مصر وهو ابن ثلاث عشرة سنة، فلازم المؤدبين والعارفين بعلوم الحساب، عاد بعدها إلى القيروان سنة 374هـ وقد حفظ القرآن واستظهر القراءات وغيرها من الآداب.التصنيف : التاريخ
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد التاسع عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 381
آخر أخبار الهيئة :
- شهر الكتاب السوري
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد السابع من موسوعة الآثار في سورية
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- فوز الأستاذ الدكتور محمود السيد بجائزة مجمع الملك سليمان العالمي للغة العربية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 1087
الكل : 40582499
اليوم : 112314
الكل : 40582499
اليوم : 112314
المسلمي الحصني
المَسْلَميُّ الحصْنِيُّ (… ـ .… هـ/… ـ … م) محمَّد بن يزيد بن مَسْلَمة بن عبد الملك بن مروان بن الحكم القُرشيُّ الأمويُّ أبو الأصبع أو الأصبغ المَسْلَميُّ الحصْنِيُّ، أديبٌ شاعرٌ، شعره حسنٌ، وصلَ إلينا قليل منه، عاصر الخليفةَ المأمون، ومدحَهُ. كان ينزل بديار مُضَر بجزيرة الشَّام بالقرية المعروفة بحصن مَسْلمة، من كوُرة الرَّقة؛ فنُسب إليه، وشعره في المدح والهجاء والنقائض، عُرف بعروبيَّته وأظهرَ هذه النَّزعة في شعره، وساءه ما كان في عصره من أقوال الشُّعوبيِّين الذين لم يحفظوا فضل العرب عليهم.
المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون