آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1030
- الكل 79806909
- اليوم 74019
اخترنا لكم
المكتب الدولي للأوزان والمقاييس
المكتب الدولي للأوزان تأسس المكتب الدوليّ للأوزان والمقاييس International Bureau of Weights and Measures (I.B.W.M) بموجب «ميثاق المتر» الذي تم توقيعه من قبل سبع عشرة دولة، في باريس عام 1875 في أثناء الجلسة الأخيرة لمؤتمر «المتر». وقد تم تعديل «ميثاق المتر» تعديلاً طفيفاً عام 1921. يقع المكتب الدولي للأوزان والمقاييس في قصر بروتوي، قرب حديقة سان كلو Saint-Cloud إحدى ضواحي باريس على رابية مساحتها 43520 م2، إذ وضعت الحكومة الفرنسية هذا الموقع تحت تصرف المكتب الدولي للأوزان والمقاييس، ويتم استثماره والمحافظة عليه من قبل الدول الأعضاء في «ميثاق المتر».
الحماية من أخطار الكهرباء
الحماية من أخطار الكهرباء تسبب الكهرباء عند تعرض جسم الإنسان لها، خطراً محدداً على الحياة. وتتعلق درجة الخطورة هذه بمجموعة من العوامل التي يجب أن تدرس جيداً لاتخاذ إجراءات الوقاية اللازمة لحماية الإنسان من الأخطار المحتملة. ومما لاشك فيه أن العامل الحاسم في تجنب أخطار الكهرباء هو التقيد الصارم بقواعد الأمان والسلامة المهنية والاستخدام الصحيح لمختلف الأجهزة والإنشاءات الكهربائية. ومن ناحية أخرى فإن التصميم الصحيح والحالة الفنية السليمة والقيام بأعمال الصيانة الدورية للتجهيزات والإنشاءات الكهربائية يساعد أيضاً على الحد من أخطار الإصابة بالتيار الكهربائي، وعلى كل حال لابد من معرفة آلية تأثير الكهرباء على الجسم الحي لتجنب أخطارها.