الفستق الحقيقي (الحلبي)
فستق حقيقي (حلبي)
Pistachio - Pistache
الفستق الحقيقي (الحلبي) الشكل (1) الفستق الحلبي Pistachio tree شجرة متساقطة الأوراق من الفصيلة البطمية Anacardiaceae تنتمي إلى الجنس Pistacia والنوع P.vera. يُعدّ الفستق الحلبي من أقدم الأشجار التي انتشرت زراعتها في منطقة البحر المتوسط، وقد أتى العلماء على ذكرها إبان فتوحات الإسكندر الأكبر في بلاد المشرق، وسُمِّيت بالشجرة الذهبية لما تدرّه على المزارع من إنتاج جيد النوعية إلى جانب مردوديتها العالية وارتفاع دخلها الصافي.التصنيف : الزراعة و البيطرة
النوع : صحة
المجلد : المجلد الرابع عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 525
آخر أخبار الهيئة :
- صور من الجناح الخاص بالموسوعة العربية في معرض الكتاب
- تهنئة من هيئة الموسوعة العربية للأستاذ الدكتور محمد ماهر قباقيبي
- نشرت صحيفة الثورة بعددها الصادر بتاريخ 2/2/2016 مايلي
- التقت الثورة الدكتور محمود حمود رئيس موسوعة الآثار في سورية ومدير آثار ريف دمشق لتقلب معه صفحات عدة حول موسوعة الآثار السورية. فكان اللقاء التالي:
- دور النشر والمكتبات المعتمدة لتوزيع الموسوعة العربية
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 42
الكل : 10428093
اليوم : 8079
الكل : 10428093
اليوم : 8079
الواقعة القانونية
الواقعة القانونية الواقعة القانونية fait juridique هي كل حدث يرتب عليه القانون أثراً معيناً، حيث تنصرف إلى الأفعال المادية سواء أكانت من فعل الطبيعة أم من فعل الإنسان؛ فالواقعة الطبيعية، هي التي تحدث بفعل الطبيعة دون أن يكون للإنسان دخل في حدوثها، فتكون سبباً في اكتساب الحقوق أو انقضائها، أما الواقعة القانونية المتأتية من تصرف الإنسان فهي مجموعة الأعمال المادية التي تصدر من الإنسان، فتترتب عليها آثار قانونية بصرف النظر عن نية الشخص مرتكب الفعل. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون