الاسطرلابي (هبة الله البديع-)
اسطرلابي (هبه الله بديع)
Al-Asturlabi (Hibat Allah Al-Badi-) - Al-Asturlabi (Hibat Allah Al-Badi-)
الاسْطُرلابي (هبة الله البديع ـ) (... ـ 534هـ/ ... ـ 1139م) أبو القاسم هبة الله بن الحسين بن يوسف بن أحمد البغدادي، المشهور بالبديع الاسطرلابي. كان طبيباً عالماً وفيلسوفاً متكلماً، غلبت عليه الحكمة والرياضيات وإتقان الرصد وعلم النجوم. نشأ في أصفهان، حيث اجتمع بالطبيب أمين الدولة ابن التلميذ [ر] عام 510هـ، وكان كلاهما حسن العشرة، محباً للهو والطرب، ولهما شعر مستطرف، جيد النظم حسن المعنى.التصنيف : التاريخ
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الثاني
رقم الصفحة ضمن المجلد : 280
آخر أخبار الهيئة :
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 209
الكل : 18491277
اليوم : 11776
الكل : 18491277
اليوم : 11776
العيب التعديني
العيب التعديني العيب التعديني default in metallurgy هو عطل في المعدن يؤدي إلى ظهور فوارق كبيرة بين سلوكية البنية المعدنية المثالية وخواصها والبنية الحقيقية. لمحة تاريخية في البداية لم يكن هناك تفسير يوضح الاختلاف الكبير بين القيم النظرية لخواص المواد المبنية على أساس البنية المثالية للبلورات المعدنية ونتائج الواقع العملي. وتبلور المعادن يعني أن الذرات تتوضع بشكل هندسي منتظم أطلق عليه اسم الهيكل الشبكي، وتتكون البلورة المعدنية من عدد كبير من الهياكل الشبكية. وبعد استخدام الأشعة السينية تمكن الباحثون من رصد البنية الداخلية للمعادن وإثبات وجود عيوب معدنية بدءاً من العيوب النقطية المتمثلة بالتوضع الخاطئ لبعض الذرات المكونة للهيكل الشبكي للبلورة، إلى العيوب الخطية المتمثلة بالانخلاعات dislocations، والعيوب السطحية مثل الحدود بين البلورات. وقد بينت دراسات استخلاص البلورة المثالية مخبرياً والخالية من العيوب أن قيم خواصها الميكانيكية قريبة من القيم النظرية. المزيد »المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون