آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1909
- الكل 129865417
- اليوم 50416
اخترنا لكم
استمرار اليرقية
استمرار اليرقية وضع كولمان J.Kollmann عام 1884، تعبير استمرار اليرقة neoteny، وبعني الأصل اللاتيني حرفياً «إطالة الفتوة». ومن المدهش حقاً أن لا يكتب عن هذه الظاهرة الشيء الكثير منذ عام 1930 مع الأهمية التطورية لهذه الظاهرة في حفظ النوع. ولعل سبب ذلك يرجع إلى بساطة الأصل الفيزيولوجي لاستمرار اليرقية. وقد أخذ تعبير استمرار اليرقية شكلين متعارضين: يعرف الشكل الأول باستمرار اليرقية الكلي أو الحقيقي، ويتميز بمقدرة المتعضية، وهي ماتزال في طور اليرقة، على التوالد، فيصبح الجسم محتفظاً ببنى فتية غير بالغة، في حين تصبح المناسل وأعضاء التوالد وظيفية شكلاً وبنية. أما الشكل الثاني فهو استمرار اليرقية الجزئي أو الكاذب، إذ يستمر جسم اليرقة بالنمو من دون أن يبلغ المقدرة على التوالد لأسباب بيئية معينة.
لانسكوي (اندريه-)
لانسكوي (أندريه ـ) (1902 ـ 1976) أندريه لانسكوي André Lanskoy مصور فرنسي من أصل روسي، ولد في موسكو ودرس في مدرسة لتأهيل الطلاب لخدمة الأمراء، ونذر نفسه للعمل في الجيش، ولكنه ما لبث أن لجأ إلى كييف والتحق بالمناشفة (الجيش الأبيض) حين اندلاع الثورة البلشفية عام 1917. وفي عام 1921، حين ذهابه إلى باريس، قرر على نحو قاطع ونهائي أن يقف نفسَه على التصوير حصراً. ويمكن القول إن لانسكوي كان فناناً عصامياً علّم نفسه بنفسه، وتلقى أصول المهنة على يد سوديكين Soudeikine المصوِّر والمزخرف للمسارح décorateur de théâtre. وكان يتردد لفترة طويلة من الزمن إلى أكاديمية ما يُعرف بـ«الكوخ الكبير» La Grande Chaumière، ويثابر على زيارة متحف اللوڤر Louvre، فاطلع على أعمال فان غوخ Van Gogh وسيزان Cézanne وماتيس Matisse، وارتبط بصداقات حميمة مع سوتين Soutine ولاريونوف Larionov،