آخر الأخبار
هندسة الصخور (علم-)
هندسه صخور (علم)
Tectonics - Tectoniques
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : علم طبقات الأرض و علوم البحار - النوع : علوم - المجلد : المجلد الواحد والعشرون، طبعة 2008، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 601
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1144
- الكل 83246788
- اليوم 39646
اخترنا لكم
الخلود
الخلود الخلود immortality في اللغة: معناه الدوام والبقاء، يقال «خلَد في النعيم» و«خَلَد في السجن» أي دام وبقي، ويراد به في الفلسفة والدين: عدم الفناء بعد الموت، ودار الخلود: الجنة، وخلود النفس: بقاؤها بعد الموت بقاءً غير محدود محتفظة بصفات الذات الفردية. وخلود الروح أو النفس مبدأ أساسي مقرر في الأديان، والقول بخلود النفس الفردية: مذهب المؤمنين بالدين السماوي، ومذهب الفلاسفة الروحانيين.
مصطفى (إبراهيم-)
مصطفى (إبراهيم ـ) (1904 ـ 1968) إبراهيم مصطفى واحد من أبرز المصارعين في العالم. ولد في مدينة الإسكندرية ودرس في مدارسها وتميز بين أقرانه بقوته البدنية. وظهر ميله إلى رياضة المصارعة مبكراً وبدأ التدرب عليها في الثانية عشرة من عمره في نادي الجامك الأرمني بالإسكندرية الذي كان قريباً من ورشة النجارة التي كان يعمل فيها في حي القرامدة. وظل هكذا حتى اكتشفه الأمير عباس حليم الذي أبدى إعجابه الكبير به فنقله إلى النادي الأولمبي وتابع رعايته هناك إلى أن أصبح بطل مصر لوزن خفيف الثقيل عام 1924. وفي العام نفسه وصل إلى مصر مدرب المصارعة الإيطالي الشهير أوبالدو بيانكي ليستلم مهام تدريب المنتخب القومي، فلفت انتباهه المصارع إبراهيم مصطفى فضمَّه إلى المنتخب القومي ووضع له برنامجاً تدريبياً خاصاً، ودفع به لتمثيل مصر في دورة الألعاب الأولمبية عام 1924 في باريس، وهي أول دورة أولمبية تشارك فيها مصر واحتل إبراهيم المركز الرابع وكان بذلك أول مصري وعربي وإفريقي يحصل على هذا المركز.