آخر الأخبار
المياه الدولية
مياه دوليه
International waters - Haute mer
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : القانون - المجلد : المجلد العشرون، طبعة 2008، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 172
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3056
- الكل 94005520
- اليوم 309751
اخترنا لكم
العقلانية في العمارة
العقلانية في العمارة ظهرت العقلانية بوصفها مذهباً معمارياً منذ القرن الثامن عشر؛ ذلك القرن الذي أطلق عليه اسم عصر العقل Age of reason، حين احتل العلم والمنطق المقام الأول في التحول الصناعي، وحين أصبحت العمارة صناعةً كغيرها من الصناعات التي لابد أن تواكب التحولات الفكرية والتقانية والحداثة ونزعة الوظيفية التي سيطرت على ذلك العصر. بدا تأثير الصناعة في العمارة منذ أن ابتدأ المعمار باستخدام الآلات في عمارته، واستخدام منتجات هذه الآلات في إنشاءاته، بل بدا هذا التأثير واضحاً عندما أصبح الشكل المعماري مستمداً أحياناً من أشكال الآلات ذاتها، وخاضعاً إلى جميع المبادئ العقلانية جميعها في إنشاء العمارة.
خلاف (عبد الوهاب-)
خلاف (عبد الوهاب -) (1888-1955م) أبرز وأشهر علماء مصر، ومن المجددين المعاصرين على منهج الإمام الشيخ محمد عبده ومدرسته الفلسفية، ولد بمدينة كفر الزيات إحدى مدن مديرية الغربية. تعلم في بلده في الكتاتيب مبادئ الحساب واللغة والإملاء والخط وتلاوة القرآن، على الطريقة القديمة. ثم التحق بالجامع الأزهر الشريف بالقاهرة، فدرس فيه خمس سنوات، وحضر دروس الشيخ محمد عبده في تفسير القرآن الكريم، ثم تابع دراسته في مدرسة القضاء الشرعي عام 1907م، ونال شهادة العالمية منها عام 1915م، ولتفوقه العلمي عُين مدرساً فيها لمادة أصول الفقه، ثم عُيِّن قاضياً بالمحاكم الشرعية عام 1921م. ونقل مديراً للمساجد، ثم صار مفتشاً قضائياً للمحاكم الشرعية.