آخر الأخبار
الحاصة (فقدان الشعر)
حاصه (فقدان شعر)
Alopecia - Alopécie
الحاصّة (فقدان الشعر) الحاصة alopecia هي حالة فقد أشعار موضَّع أو منتشر. تقسم الحاصات قسمين: دائمة (غير عكوسة)، ومؤقتة (عكوسة). الحاصّات الدائمة permanent alopecia تنجم عن غياب الجريب الشعري بسبب سوء تشكل ولادي، أو بسبب تخربه لاحقاً كما يحدث في الصلع. اقرأ المزيد »- التصنيف : طب بشري - النوع : صحة - المجلد : المجلد السابع، طبعة 2003، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 905
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1084
- الكل 80370159
- اليوم 90277
اخترنا لكم
التكيف اللوني
التكيف اللوني التكيف اللوني homochromy هو قدرة بعض الحيوانات على مطابقة ألوانها مع ألوان الوسط المحيط بها، إما بتفضيلها المعيشة على مرتكز له اللون ذاته (تجانس لوني بسيط أو سلبي)، وإما بتغيير لونها بتأثير الأشعة الضوئية في أصبغتها الجلدية (تجانس لوني متبدل أو مُحَرَّض)، وإما بابتلاع مواد غذائية ملونة تنتشر في جسمها (تجانس لوني غذائي). وهو أحد الوسائل الفعالة في حماية الحيوان، شريطة أن يبقى ثابتاً غير متحرك.
الإغماء
الإغماء الإغماء أو الغشي syncope عرض شائع يفقد فيه الشخص وعيه لمدة قصيرة يتهاوى فيها إلى الأرض، وما إن يتمدد مستلقياً حتى يصحو. ويصاب بالإغماء نحو 25% من البالغين الأصحاء، ويجب أن يفرق الإغماء عن اضطرابات الوعي العابرة الأخرى كالصرع epilepsy والسكتات العابرة والدوار vertigo. الآلية الإمراضية ينتج الإغماء من نقص مفاجئ في دوران الدم الدماغي. وعلى عكس الاعتقاد الشعبي، قلما ينجم الإغماء عن مرض قلبي، وإنما ينتج غالباً من توسع الأوعية المحيطية الانعكاسي (الوهط الوعائي) الذي يؤدي إلى تجمع الدم في عضلات الطرفين السفليين والجذع، فيقل بذلك العود الوريدي وينقص نتاج القلب ويهبط الضغط الشرياني، فينقص وصول الدم إلى الدماغ ويحدث الإغماء. وهذا إضافة إلى عوامل أخرى انعكاسية عصبية تؤدي إثارتها إلى توقف عابر في القلب ستذكر في سياق البحث.