آخر الأخبار
حماية المنشآت
حمايه منشات
Establishments protection - Protection des établissements
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : الهندسة - المجلد : المجلدالثامن، طبعة 2003، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 542
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 893
- الكل 115608727
- اليوم 55686
اخترنا لكم
الشمني (أحمد بن محمد-)
الشـُـمُنّي (أحمد بن محمد ـ) (801 ـ872هـ/1398ـ1467م) تقيّ الدين، أبو العبّاس، أحمد بن محمد بن محمد بن حسن بن علي الشُمُنّي القسنطيني الأصل. يُنسَب إلى «شُمُنّ» وهي قرية أو مزرعة ببلاد المغرب. نحويّ، محدّث، مفسّر، أصولي، ولد في الإسكندرية لأب من أهل العلم، وفي سنة 810هـ ارتحلت الأسرة إلى القاهرة، وقد لقي الابن عناية من والده منذ الصغر، فأسمعه الكثير على شيوخ عصره كالتقيّ الزبيري، والجمال الحنبلي، وابن الكوبك، والصدر الإبشيطي وغيرهم.
عفت (محمود-)
عفّت (محمود ـ) (1935ـ 1994) محمود عفت موسيقي مصري، برع في العزف بآلة الناي[ر] التي بدأت علاقته بها وهو طالب في مدرسة السعيدية بمحافظة الجيزة عازفاً في فرقة المدرسة الموسيقية، وكان يعزف في البداية بآلة الفلوت[ر. الناي]،لكنه مالبث أن انتقل إلى الناي لأنه وجده أكثر انسجاماً مع روحه الشرقية، ودرس الناي بمجهوده الشخصي من دون أستاذ، معتمداً على الاستماع لكبار عازفي الناي في زمانه وعلى كتب تعليم الموسيقى.