آخر الأخبار
البتريديات
بتريديات
PTERIDOPHYTES - PTERIDOPHYTES
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : علم الحياة( الحيوان و النبات) - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2001، دمشق
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 875
- الكل 110498561
- اليوم 38270
اخترنا لكم
بهزاد (كمال الدين-)
بِهْزاد (كمال الدين ـ) (854هـ ـ ؟) كمال الدين بهزاد مصوّر منمنمات إيراني. ولد في مدينة هرات في إيران، وهي المدينة التي عُرفت بوجود مدرسة فيها لنسخ المخطوطات وتذهيبها وتزيينها بالمنمنمات والزخارف. وقد تميزت منمنمات مدرسة هرات هذه بتصوير المناظر بألوان زاهية وتضمينها عمائر وشخوصاً بتناسب مدروس بين هذه العناصر. وذلك في المرحلة التيمورية في الفن الإيراني في القرنين الثامن والتاسع الهجريين.
بوبو (مسعود-)
بوبو (مسعود) (1938 ـ 1999م) مسعود بوبو أديب ولغوي وباحث، وأستاذ جامعي. ولد في قرية «المزرعة» منطقة «البسيط» لأبوين فقيرين يتدبران رزق أسرتهما يوماً بيوم، وبعد عام من ولادته انتقلت الأسرة إلى قرية «بيت الشيخ ويلي»، ولما توفي والده عام 1940م، مخلفاً وراءه أرملة وستة أطفال، طلب «الآغا» من الأم أن ترحل بأطفالها عن أرضه، فتوجّهت بهم إلى قرية «وادي الرميم»، ودفعت بهم إلى العمل في أملاك الموسرين. وبعد ثلاثة أعوام استقرت الأسرة في قرية «ماخوس» قرابة عشر سنوات، قضى طرفاً يسيراً منها في بيت خاله في قرية «حبشكه».