آخر الأخبار
الإستروجينات
استروجينات
Oestrogens - Oestrogènes
الإستروجينات الإستروجينات oestrogènes هرمونات ستيروئيدية يفرزها المبيضان و المشيمة كما تفرزها الخصية والكظر بمقادير أقل، تستقلب في الكبد وتنطرح مستقلباتها بطريق البول والبراز. تأثيرها الذي عرف أولاً إثارة الوداق oestrus ومنه اشتق اسمها باللاتينية، ولها تأثيرات أخرى في جهاز المرأة التناسلي وفي غيره من الأجهزة، وأمكن صنع إستروجينات تركيبية مختلفة. اقرأ المزيد »- التصنيف : طب بشري - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2000، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 156
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1066
- الكل 80409768
- اليوم 129886
اخترنا لكم
التربية البدنية والصحية
التربية البدنية والصحية التربية البدنية Education Physique et Santaire هي إحدى مكونات التربية العامة، وتهدف إلى تقوية صحة الإنسان ونموه الجسدي السليم. وتسهم التربية البدنية في إطار تناسبها وتناسقها مع جوانب التربية الأخرى، كالعقلية والجمالية والجنسية والتعليمية في نمو الإنسان نمواً متكاملاً. وتعود أصول التربية البدنية إلى العصور الأولى من تطور البشرية، فقد عرفت أنواع مختلفة من اللعب والمسابقات التي تعيد إنتاج عمليات العمل، كالصيد والدفاع، وأسهمت الشعائر في تدريب الجسد على التحمل والصبر وتقويمه.