آخر الأخبار
البغدادي (الخطيب-)
بغدادي (خطيب)
Al-Baghdadi I (Al-Khatib-) - Al-Baghdadi I (Al-Khatib-)
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : التاريخ - النوع : أعلام ومشاهير - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2002، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 202
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2083
- الكل 118138403
- اليوم 55139
اخترنا لكم
إنجنييري (ماركو أنطونيو)
إنجنييري (ماركو أنطونيو -) (نحو 1547 - 1592) ماركو أنطونيو إنجنييري Marco Antonio Ingegneri مؤلف موسيقي إيطالي وُلد في فيرونة واستقر في كريمونة (إيطالية) عام 1568 وعُين فيها عام 1576 قائداً لجوقة chorus كاتدرائيتها الغنائية وظل مقيماً فيها حتى وفاته. كان ماركو إنجنييري تلميذاً لروفّو V.Ruffo وأستاذاً لمونتفيردي[ر] C.Monteverdi الشهير الذي كان يفتخر بمعلمه على الدوام. ومارس تأليف مختلف الصيغ الموسيقية الشائعة في زمانه كالمادريغال madrigal والقداس mass، والموتيت motet، وأغاني الآلات وغيرها.
التأمينات العينية
التأمينات العينية التأمينات Les Suretés بصورة عامة، هي في مختلف النظم القانونية التي تهدف إلى حماية الدائن من مخاطر عدم الوفاء بالدين وتكفل له في جميع الأحوال استيفاء حقوقه الشخصية. ومن شأن هذه النظم تعزيز الثقة في التعامل وتشجيع الأشخاص على الإقراض، مما ينعكس إيجابياً على تطور مؤسسة الائتمان التي تعد الشريان الأساسي لكل المشاريع الاقتصادية كبيرة كانت أم صغيرة.