آخر الأخبار
الفحم الخشبي
فحم خشبي
Charcoal - Charbon
الفحم الخشبي يعدُّ الفحم الخشبي Charcoal من منتجات الاحتراق الجزئي غير الكامل للأخشاب، وذلك بالتحكم بكمية الهواء المتوافرة في وسط الاحتراق، ومن منتجات تقطير الخشب أو إماهته. اقرأ المزيد »- التصنيف : الزراعة و البيطرة - المجلد : المجلد الرابع عشر، طبعة 2006، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 309
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 819
- الكل 80503255
- اليوم 92070
اخترنا لكم
بوفون (جورج-)
بوفون (جورج ـ) (1707 ـ 1788) جورج لويس لوكليرك كونت دي بوفون George Louis Leclerc Connte de Buffon عالم في الطبيعة فرنسي، اشتهر بكتابه الشامل وعنوانه: «التاريخ الطبيعي، العام والخاص» Histore naturelle, générale et particuliére، الذي ألفه عام 1749. ولد بوفون في مونبار Montbard (فرنسة) ومنح لقب كونت في عام 1773 فصار يعرف بكُونت بوفون نسبة إلى المزرعة التي ورثها، كان والده بنيامين لوكليرك مستشاراً في «برلمان» بورغوني، وكانت والدته مثقفة يفتخر بها قائلاً إنَّه ورث ذكاءه منها.
الضرر
الضرر لغة: الضرر damage في لسان العرب:«الضيق، ومكان ذو ضرر: أي ضيق. ويدخل في عموم معنى الضرر لغة، معناه في الاصطلاح الفقهي والقانوني فهو: «إلحاق مفسدة بالغير». أو هو: «كل إيذاء يلحق بالشخص سواء أكان في ماله أو جسمه أو عرضه أو عاطفته».