آخر الأخبار
الملاط
ملاط
Cement - Ciment
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : الهندسة - المجلد : المجلد التاسع عشر، طبعة 2007، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 402
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1057
- الكل 114470328
- اليوم 23420
اخترنا لكم
صبغيات الجنس وتعيينه
صبغيات الجنس وتعيينه تمتلك إناث الثدييات وذكورها نوعين من الصبغيات: النوع الأول هو أشفاع من الصبغيات الجسمية autosomes، صِبغيَّا كل شفع منها متماثلان، ولاتختلف هذه الصبغيات باختلاف الجنس، والثاني صبغيا الجنس sex chromosomes، وهما متماثلان في الإناث، يطلق على كل منهما اسم X، ومختلفان في الذكور، أحدهما صبغي X، والثاني، الأصغر منه حجماً والمختلف عنه شكلاً، يُسمى الصبغي Y. أما الطيور والفراشات والأسماك فهي على عكس ذلك: XX عند الذكور، و XY عند الإناث. ويحتوي الصبغي X على عدد أكبر من المورثات عما يحتويه الصبغي Y.
ويلر (مورتيمر-)
ويلر (مـورتيـمر ـ) (1890 ـ 1976) مورتيمر ويلر Mortimer Wheeler بريطاني الجنسية، وهو مؤسس فن التنقيب الأثري وطرقه التي مازالت مستخدمة حتى اليوم. تسعى طريقة ويلر في تنقيب المواقع الأثرية إلى هدفين رئيسين: الهدف الأول هو تحديد الامتداد والانتشار المكاني ـ الأفقي ـ للاستيطان البشري؛ أي تعرف اتساع هذا الاستيطان فوق سطح منطقة معينة وحدوده. والهدف الثاني هو تتبع التسلسل الطبقي العمودي؛ أي تحديد تتابع بقايا الاستيطان الإنساني وتراكمها بعضها فوق بعض، وهو ما يعرف بعلم الستراتيغرافيا stratigraphy الذي يقود إلى معرفة زمن تشكل كل طبقة والعلاقة الزمنية بينها، ومن ثم الوصول إلى تأريخها وفق طرق التأريخ المسمى الكرونولوجيا chronology وصولاً إلى تحقيق التنقيب الأثري لهذين الهدفين؛ أي الانتشار الأفقي والعمودي للاستيطان البشري في المواقع الأثرية،