آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1199
- الكل 106514813
- اليوم 60681
اخترنا لكم
الكفالة (عقد-)
الكفالة (عقد -) الكفالة bail عقد بمقتضاه يكفل شخص تنفيذ التزام بأن يتعهد للدائن بأن يفي بهذا الالتزام إذا لم يف به المدين نفسه. فالكفالة إذاً عقد ويتوقف انعقادها على وجود إرادتين هما إرادة الكفيل وإرادة الدائن. ومحلها تنفيذ التزام قائم في ذمة المدين المكفول أياً كان محل هذا الالتزام، سواء أكان مبلغاً من النقود أم القيام بعمل أم الامتناع عن عمل. فإن كان محل الالتزام المكفول مبلغاً من النقود وجب على الكفيل وفاء هذا المبلغ. أما إن كان محله عملاً أو امتناعاً وجب عليه أن يدفع ما قد يُحكم به على المدين تعويضاً عن إخلاله بتنفيذ الالتزام، ويمكن أن يكون الكفيل شخصاً طبيعياً أو اعتبارياً. وهي عقد منجز لا يتوقف وجودها على عدم قيام المدين بالوفاء بالتزامه، إنما يكون التزام الكفيل تابعاً لالتزام المدين، فإذا وفى هذا الأخير بالتزامه المكفول لم يبق ثمة محل لالتزام الكفيل بحيث ينقضي بانقضاء الالتزام المكفول.
غروفيوس (أندرياس-)
غروفيوس (أندرياس ـ) (1616ـ 1664) أندرياس غروفيوس Andreas Gryphius شاعر وكاتب مسرحي ألماني، ولد في بلدة غلوغاو Glogau (في بولونيا اليوم) وتوفي فيها. ألقت المعاناة الإنسانية وبؤس حرب الثلاثين عاماً بظلالها على حياته فعاش طفولة تعيسة وذاق مرارة اليتم، مما جعله متشائماً. عمل أول الأمر معلماً خاصاً ثم مرشداً للنبلاء الشباب في جامعة لايدن Leyden في هولندا حيث درس عام 1638، وبعد عام واحد صار أستاذاً فيها. رحل عام 1644 إلى باريس، وفي العام التالي غادرها إلى إيطاليا. وفي عام 1646 أقام في مدينة شتراسبورغ Strassburg، ثم عمل أخيراً بعد عودته 1647 حتى وفاته وكيلاً قانونياً Syndikus للهيئات البروتستنتية في إمارة غلوغا التي كان يمثل مصالحها تجاه الحكم الاستبدادي الكاثوليكي لعائلة هابسبورغ Habsburg الحاكمة في الامبراطورية النمساوية.