آخر الأخبار
-
البحوث
-
ق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 24
- الكل 64100984
- اليوم 204
اخترنا لكم
الأسمدة البكتيرية
كان لاستعمال الأسمدة الكيميائية والمبيدات- نتيجة التوسع في الزراعة التكثيفية - الأثر الأكبر في تلوث البيئة، مما استدعى التحذير من الإسراف في استعمال هذه المواد لما لها من آثار سلبية في حياة الإنسان والحيوان والنبات، ولهذا ظهرت آراء تطالب بالعودة إلى استعمال ما لا يضر بصحة الإنسان والحيوان والنبات عن طريق اتباع نظم زراعية حديثة لإنتاج نباتات خالية من المواد الكيميائية مع مراعاة المحافظة على البيئة وصحة الإنسان.
الإستراتيجية الزراعية في المناطق القاحلة ونصف القاحلة
تحتل التنمية الزراعية موقعاً متقدماً في سلم أولويات السياسات الاقتصادية والاستثمارية في العديد من برامج التنمية في الدول العربية نظراً لأهمية الزراعة بوصفها مصدراً للغذاء والمواد الأولية، وقطاعاً يستوعب نسبة عالية من القوة العاملة، وهنالك مستجدات كثيرة زادت من الأهمية النسبية للزراعة تتمثل في استمرار العجز الغذائي خلال العقدين الأخيرين وتفاقمه، وتحقيق إنجازات علمية مهمة في الآونة الأخيرة، وخاصة في مجال التقانات الحيوية والهندسة الوراثية التي تفيد الزراعة والأنشطة المرتبطة بها بحثاً وتطويراً وإنتاجاً، يضاف إلى ذلك تنامي أهمية أخذ الاعتبارات البيئية بالحسبان وتلافي الآثار السلبية المتمثلة في زيادة التصحر وتلوث التربة والمياه والهواء وتدمير المراعي والغابات.