آخر الأخبار
الموسوعات
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 26
- الكل 64100966
- اليوم 186
اخترنا لكم
الإبل
الإبل Camels أنعام قوية الأبدان طويلة الأعناق، من أكثر الحيوانات صبراً على الجوع والعطش، وأقدرها على تحمل الحر والبرد وعناء السفر، فإن حملت أثقلت، وإن سارت أبعدت، وإن حُلبت أَروت، وإن نُحرت أشبعت. تنتمي إلى الفصيلة الجملية (الإبليات) Camelidae التي تتضمن تحت فصيلتي الجمال Camelinae، واللاما Laminae، وقسِمت حديثاً لتتضمن ثلاثة أجناس: جنس الجمال Camelus، وجنس اللاما Lama وجنس الفيكونا Vicuna. ويضم جنس الجمال نوعي الإبل وحيدة السنام (الإبل العربية) Camelus dromedarius (الشكل 1)، والإبل ثنائية السنام (الإبل الآسيوية) Camelus bactrianus (الشكل2)، في حين يضم جنس اللاما ثلاثة أنواع هي: اللاما غلاما Lama glama، والألبكة Lama pacos، والغوناق أو الغواناكو Lama guanicoe (الشكل3)، كما يضم جنس الفيكونا نوع الفيكونا Vicugna vicugna (الشكل4). وتمتلك جميعها 37 شفعاً من الصبغيات.
البلاسميدات
قدم العالم ليدربرغ Joshua Lederberg مصطلح البلاسميد plasmid أول مرة عام 1952، ووُصفت البلاسميدات بأنها تكرارات replications حلقية الأشكال لجزيئات الدنا DNA مستقلة خارج صبغية، ذاتية التناسخ أو التضاعف self replication، تُصادف طبيعياً داخل بلاسما (هيولى) العديد من أنواع البكتريا في بدائيات النواة prokaryotes (الشكل 1)، تنتقل من خلية إلى أخرى في أثناء الاقتران، وتستعمل في تنظيم فعاليات الخلية، وقد توجد في بعض حقيقيات النواة eukaryotes مثل: خميرة البيرة Saccharomyces cerevisiae من الفطريات الزقية وحيدة الخلية اللاثمرية. وبوجه عام يمكن الاستغناء عن البلاسميدات كونها غير ضرورية للخلية فيما يخص الانقسام والنمو.