آخر الأخبار
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 36
- الكل 64836346
- اليوم 1497
اخترنا لكم
الاتصالات الفضائية
الاتصالات الفضائية التقانات الرئيسية لمنظومات الاتصالات الفضائية وتقنياتها? متطلبات منظومات الاتصالات الفضائية ?الحلول المقترحة لمنظومات الاتصالات الفضائية متطلبات محطات الاستقبال الأرضية شبكات الاتصالات الفضائية متطلبات المركبات الفضائية إنترنت الكواكب البينية مصادر المعطيات في الاتصالات الفضائية الأبحاث والآفاق المستقبلية التحديات الرئيسية المجالات الترددية المستخدمة يُقصد بالاتصالات الفضائية space communications الاتصال بين مركبة في الفضاء الخارجي والأرض بوساطة الأمواج الكهرطيسية العالية التردد. ويمثل توفير مثل هذا الاتصال متطلباً أساسياً لأي مهمة فضائية. ويمكن عدّ الاتصالات الساتلية حالة خاصة من الاتصالات الفضائية؛ إذ تقتصر فيها مهمة الساتل satellite على تأدية دور محطة ترحيل relay بين نقاط مختلفة ومتباعدة على سطح الأرض. وتُعدّ المنظومات الجزئية الآتية ضرورية لضمان حسن عمل منظومة الاتصالات الفضائية: * الأوامر: وتُعنى بإرسال التعليمات إلى المركبة الفضائية. * القياس من بعد: وهي مسؤولة عن إرسال المعطيات العلمية ومعطيات التطبيقات من المركبة الفضائية إلى الأرض. * الملاحقة: ووظيفتها تحديد بُعد المركبة الفضائية عن الأرض وسرعتها الشعاعية radial velocity نحوها أو بعيداً عنها، بقياس كل من زمن الإرسال الراديوي ذهاباً وإياباً round-trip وإزاحة دوبلر...
البروتينات (هندسة-)
انبثقت هندسة البروتينات protein engineering من رحم التقانة الحيويّة biotechnology بوصفه اختصاصاً يهدف إلى تصميم منتجات بروتينيّة مفيدة ذات خصائص جديدة أو مرغوبة واصطناعها حيويّاً biosynthesis بما يوفّر احتياجات البشرية المتزايدة، ويستوعب استعمالاتها العلاجيّة والغذائيّة والصناعيّة المتنوّعة. يقوم هذا الاختصاص على تقنيّة الحمض النووي المأشوب recombinant DNA technology، وتعود إرهاصاته الأولى إلى أوائل الثمانينيات؛ إذ وصّف أُلمَر Ulmer عام 1983 الركائز الثلاث لهذا الاختصاص: وهي التصوير البلوري بالأشعة السينية X-ray crystallography، والتركيب الكيميائي للحمض النووي الريبي المنقوص الأكسجين chemical DNA synthesis، والنَّمذَجَة modeling الحاسوبية لبنية البروتين وتَطَوّيه folding. وشدّد أُلمَر على أهمية المشاركة بين معلومات البنية البلورية والمعلومات الكيميائيّة حول البروتين من جهة وتركيب الجينات الصُّنعية من جهة ثانية بوصفها منهجيّة قادرة على تمكين العلماء من الحصول على البروتينات المرغوبة.