آخر الأخبار
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 26
- الكل 64837112
- اليوم 2263
اخترنا لكم
الأشابة
الإشابة أو التطعيم doping هو الإضافة المُتَعمَّدة لمقادير محدَّدة من ذرات شائبة dopants معيَّنة إلى مادة نصف ناقلة؛ بغرض تغيير ناقليتها الكهربائية النوعية specific electrical conductivity بوساطة زيادة تركيز الإلكترونات أو الثقوب فيها. تُسمى الشوائب التي تُزيد تركيز الإلكترونات شوائب مانحة donors، ويُقال عن نصف الناقل إنه من النوع n (لأن شحنة الإلكترون سالبة)؛ وتُسمى الشوائب التي تُزيد تركيز الثقوب آخذة acceptors، ويُقال عن نصف الناقل إنه من النوع p (لأن شحنة الثقب موجبة). كما يُقال عن أنصاف النواقل المُطعَّمة قليلاً أو باعتدال أنها لاذاتية extrinsic، أما عندما يكون تركيز الشوائب كبيراً جداً فيقال إن نصف الناقل منكَّس degenerate. تضاف الشوائب - عملياً - قبل التنمية البلورية لنصف الناقل، أو في المراحل اللاحقة باستعمال تقنيات الانتشار أو الزرع الإيوني.
البصريات النترونية
تتناول البصريات النترونية neutron optics سلوك النترونات الموجي واستعمالاتها مع تجهيزاتها، إذ تتصف الأجسام وفق ميكانيك الكم بازدواجية الجسيم والموجة، ويسود أحد المظهرين على الآخر وفق التجربة المتناولة، فيعبر عن السلوك بالمظهر الجسيمي عند دراسة التصادمات مع جسيمات أخرى مثلاً، ويعبر عن سلوكها بالمظهر الموجي كما في تجارب التداخل والانعراج. وقد أُخذت التسمية من «البصريات» الذي هو علم الضوء المرئي أصلاً، ويشمل الضوء الهندسي المتعلق بانكسار الضوء وانعكاسه، والضوء الفيزيائي المتعلق بظواهر التداخل والانعراج والاستقطاب؛ وأضيف إلى التسمية «النترونية» كي تُبرز اختلاف الموجات المرافقة للنترونات عن موجات الضوء المرئي، سواء من حيث التحكم فيها أم في تآثراتها مع المادة.