آخر الأخبار
الآثار الكهرحرارية
اثار كهرحراريه
Thermo electric effects - Effets thermoélectriques
تتناول الآثار الكهرحرارية Thermoelectric effects العلاقات المختلفة بين توليد قوة محركة كهربائية نتيجة وجود فرق في درجة الحرارة بالمادة نفسها أو عند الوصلة بين مادتين مختلفتين، سواء في اتجاه معين أم في الاتجاه المعاكس: بمعنى توليد فرق في درجة الحرارة عند تطبيق قوة محركة كهربائية. اقرأ المزيد »- التصنيف : الحرارة والترموديناميك - النوع : الحرارة والترموديناميك - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 193
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 119
- الكل 64640662
- اليوم 5311
اخترنا لكم
البرمجيات المظهرية التوجه
عندما ظهرت فلسفة بناء النظم البرمجية الغرضية التوجه وتطويرها Object-Oriented Software Development (OOSD) ظن الجميع أن جميع مشاكل بناء البرمجيات قد حُلَّت؛ غير أن الواقع أثبت أن لكل تقنية نواقصها، وقد تكفي في حالة معيّنة، غير أنها لا تكون كافية في أحوال أخرى. يُعدّ تطوير البرمجيات المظهرية التوجه dAspect-Oriente (Software Development (AOSD أحد التطورات التي ظهرت؛ لتسد نقصاً في التطوير الغرضي التوجه للبرمجيات. ويُعدّ جريجور كيكزاليس Gregor Kiczales من الرواد الذين عملوا على تطويرِ مفاهيم البرمجة المظهرية التوجه وصنعِ تنجيز لها في مركز الأبحاث زيروكس في بال ألتو Xerox Palo Alto Research Center (PARC) خلال الفترة 1984- 1999.
التقلص المغنطيسي
التقلص المغنطيسي magnetostriction ظاهرة تغير أبعاد عينة من مادة حديدية المغنطة ferromagnetic material لدى مغنطتها، وقد يكون تقلصاً بالمعنى الفعلي في بعض الأبعاد وتمدداً في أبعاد أخرى، اكتشفها الفيزيائي البريطاني جول J. P. Joule عام 1842، فقاس تغير طول قضيب حديدي عند تغير مغنطته، وتبين فيما بعد أن هذا التغير يرافقه تغير في عرضه أيضاً. كما اكتشف الفيزيائي الإيطالي فيلاري E. Villari عام 1865 الأثر المعاكس إذ تتغير مغنطة المادة، معبراً عنها بتغير طواعيتها المغنطيسية magnetic susceptibility، نتيجة تطبيق ضغط أو إجهاد عليها.