آخر الأخبار
أثر أوجيه ومطيافيته
اثر اوجيه ومطيافيته
Auger effect and spectroscopy - Effet Auger et sa spectroscopie
أثر أوجيه Auger effect هو الظاهرة الفيزيائية التي يتسبب فيها إصدار إلكترون من ذرة بإصدار إلكترون آخر. بعد اكتشاف الفيزيائي الإنكليزي تومسون في نهاية القرن التاسع عشر الإلكترون، أثبتت التجارب أن الإلكترونات موجودة في الذرات كلها، وأنها موزعة في كل ذرة على طبقات مدارية يرمز إليها بحسب قربها من النواة بـ K ,L ,M . . . إلخ. تكون الإلكترونات الواقعة في المدارات الخارجية أقل ارتباطاً بالنواة، ولذا فإن إعطاءها مقداراً صغيراً من الطاقة يكون كافياً لفصلها عن الذرة. اقرأ المزيد »- التصنيف : الكيمياء والفيزياء - النوع : الكيمياء والفيزياء - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 203
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 121
- الكل 64640705
- اليوم 5354
اخترنا لكم
انتقال الحرارة الحيوية
أدى التطور الكبير خلال الأعوام الماضية إلى محاولة فهم الخصائص الميكانيكية والحرارية لنسج الإنسان والقوانين الفيزيائية التي تحكم العمليات الحيوية عنده، وإلى استخدام العديد من المبادئ الهندسية في تحليل بعض تطبيقات انتقال الكتلة والحرارة في علوم الطب والحياة. إن انتقال الحرارة الحيوية bioheat transfer هو دراسة كيفية انتقال الحرارة في المنظومات البيولوجية من جز إلى آخر سوا كانت العملية تتم بكاملها أم جز منها داخل الجسم أو خارجه.
إنسان نياندرتال
نوع من البشر أخذ اسمه من المنطقة التي وُجد فيها أول مرة في وادي نياندر Neander قرب دوسلدورف في ألمانيا. ثم وُجد بعدها في غربي فرنسا وشرقي إسبانيا وإيطاليا وشمالي إفريقيا وفلسطين. لهذا الإنسان مشية منتصبة، قليل الانحنا ، نتيجة السير على طرفين محرر اليدين، مرن الأصابع، اشتركت يده في وظائف جديدة أكثر ارتباطاً بمركز التفكير في الدماغ.