آخر الأخبار
الأحياء الدقيقة البحرية
احياء دقيقه بحريه
Marine microbiology - Microbiologie marine
يطلق اسم الأحياء الدقيقة على مجموعة واسعة غير متجانسة بنيوياً ووظيفياً من الأحياء، ويكاد لا يجمعها سوى صفتين رئيسيتين: صغر حجمها، فهي مجهرية لا تُرى بالعين المجردة، ونشاطها المدهش من حيث الاستقلاب وسرعة النمو والتكاثر. إن صغر حجم هذه الأحياء أدى إلى تأخر كبير في معرفة تنوعها وإدراك أهميتها مقارنة بالنباتات والحيوانات الأرضية. ولكن هذا الأمر تطور كثيراً في العقود القليلة الماضية، حتى إن الكثير من العلماء لا يترددون في القول إن هذه الأحياء تهيمن على كوكب الأرض، وتتحكم في مسارات الطاقة وتحولات المادة على اليابسة كما في البحار والمحيطات. اقرأ المزيد »- التصنيف : الأحياء الدقيقة - النوع : الأحياء الدقيقة - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 364
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63413250
- اليوم 185
اخترنا لكم
الباندا
الباندا panda حيوان خجول لطيف، ينتمي إلى شعبة الفقاريات، صف الثديّيات. يوجد منها نوعان هما الباندا العملاقة giant panda (Ailurus melanoleucas) والباندا الحمراء red panda (Ailurus fulgens). يتشابه هذان النوعان كثيراً من الناحية التشريحية والغذائية والعادات، لكن الباندا الحمراء أقرب إلى الراكون والكلاب والقطط؛ لذا فقد صُنِّفت في فصيلة Procyonidae، وبقي الدب العملاق في فصيلة الدببة Ursidae. ومع ذلك لازال الوضع التصنيفي لهذين النوعين غير مؤكد بعد.
التجوية
تُعرّف التجوية weathering على أنَّها كل العمليات الفيزيائية والكيميائية والحيوية أو الحيوية-الكيميائية التي تُؤثر في فلزات الطبقة السطحية "الخارجية" من القشرة الأرضية وصخورها، فتُؤدِّي إلى تغير خصائصها أو صفاتها البنائية أو تراكيبها الفلزية والكيميائية.