آخر الأخبار
البرمجيات (اختبار-)
برمجيات (اختبار)
Software testing -
يعتمد تطوير النظم البرمجية في المقام الأول على العامل البشري، وهذا ما يزيد فرص ارتكاب الأخطاء التي قد تبدأ من مرحلة تحديد الأهداف، ثمّ التحليل والتصميم، وصولاً إلى مراحل التطوير والاختبار. اقرأ المزيد »- التصنيف : كهرباء وحاسوب - النوع : كهرباء وحاسوب - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63412484
- اليوم 100
اخترنا لكم
الإشعاع الحراري
الإشعاع الحراري thermal radiation هو إشعاع كهرطيسيelectromagnetic يصدر عن المادة تلقائياً عند درجة حرارة معينة، وهو ناجم عن الحركة الاهتزازية والدورانية للجزيئات والذرات والإلكترونات، ولا يحتاج إلى وسط مادي للانتشار. وقد اكتشف عند تحليل أشعة الشمس أو الأشعة الصادرة عن قوس كهربائية بوساطة موشور زجاجي. يعطي الإشعاع الحراري طيفاً متصلاً يحوي جميع الأطوال الموجية المرئية visible spectrum وغير المرئية التي تتضمن الأشعة تحت الحمراء infrared والأشعة فوق البنفسجيةultraviolet (الشكل 1). يسبب ارتفاع درجة حرارة الجسم زيادة في اهتزاز جزيئاته، وبالتالي ينتج من ذلك خروج موجات حاملة للطاقة الحرارية، هذه الموجات هي موجات كهرطيسية electromagnetic waves. فإذا سقطت هذه الأشعة على جسم يقبل امتصاصها فإن درجة حرارته ترتفع، ولا يوجد جسم يستطع أن يمتص جميع الأشعة الحرارية الساقطة عليه.
البلازما (فيزياء-)
البلازما Plasma هي كلمة يونانية πλασμα، أول من استعملها العالم التشيكي بوركينجي Purkinje لوصف السائل الذي يبقى بعد ترسيب مكونات الدم. ظهر أول تحديد لهذه الحالة فيزيائياً في أنبوب الانفراغ الكهربائي وأنبوب كروكس Crookes عام 1879، وتعرَّف تومسون Thomson J. J. وجودها عن طريق تعرّفه طبيعة الأشعة المهبطية cathode rays عام 1897، وكان لونغموير Irving Langmuir عام 1928 أول من أدخل هذا المصطلح في الفيزياء؛ إذ كتب «يتوقع وجود غمد قرب المهبط يضم عدة إلكترونات وإيونات؛ أي وجود غاز مؤين يحتوي على إيونات وإلكترونات بأعداد متفاوتة تؤدي تآثراتها بالنتيجة الكلية إلى منطقة منيرة جداً». فاستعمل مصطلح بلازما لوصف ما يحدث في هذه المنطقة التي تحتوي عدداً متوازناً من الإيونات والإلكترونات.