آخر الأخبار
الإرسال المتعدد الوجهة في الإنترنت
ارسال متعدد وجهه في انترنت
IP multicast - Multidiffusion IP
الإرسال المتعدد الوجهات في الشابكة (الإنترنت) ) IP Multicast هو تقنية تعتمدها مجموعة بروتوكولات الشابكة(الإنترنت) internet protocols لإرسال المعطيات إلى مجموعة من الوجهات بآن واحد، وبعملية إرسال واحدة. اقرأ المزيد »- التصنيف : هندسة الاتصالات - النوع : هندسة الاتصالات - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 511
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63412484
- اليوم 100
اخترنا لكم
الأعمال الإلكترونية
ظهر مصطلح الأعمال الإلكترونيّة e-business في النصف الثاني من تسعينيّات القرن العشرين، وقد ارتبط استخدامه منذ البداية باستخدام شبكة الإنترنت التي شهدت في تلك المدة بدء انتشارها المعمّم الذي لم يتوقّف عن الاتساع منذ ذلك الحين.
البور
البور Boron عنصر كيميائي عدده الذري 5، وهو أول عنصر في الفصيلة 13 (IIIA)، وهو شبه معدن metalloid (أي ذو خواص معدنية وأخرى لامعدنية). اشتق اسمه من الكلمة العربية «بورق» أوالإيرانية «بوره»؛ وهما اسما فلز البوراكس. يشبه في خواصه العنصر المجاور له (الكربون) والعنصر المقابل له قطرياً (السليكون)، فهو مثل الكربون والسليكون يكوّن مركباتٍ، الرابطة فيها مشتركة (تساهمية) covalent، ولكنه يختلف عنهما بأن عدد إلكترونات التكافؤ أقل بواحد في مداريات orbitals التكافؤ، وتدعى هذه الخاصة «العوز الإلكتروني» electron deficiency، ولهذه الخاصة تأثير كبير في خواصه الكيميائية. البور قليل الوفرة في الطبيعة فهو يكوِّن عشرة أجزاء بالمليون وزناً من القشرة الأرضية؛ وجزءاً واحداً بالمليون من عدد الجزيئات فيها، ويكوّن جزأين بالمليون وزناً من النظام الشمسي؛ و0.2 بالمليون من جزيئاته.