آخر الأخبار
الاستتباب
استتباب
Homeostasis - Homéostasie
الاستتباب Homeostasis هو محاولة الكائن الحي وسعيه إلى الحفاظ على حالة استقرارٍ نسبية لثوابت الوسط الداخلي (البيئة الداخلية internal environment) للجسم ضمن مجال لا يؤثر في حياة الفرد. ويتم ذلك بتدخل آليات قادرة على تعديل المتغيرات الفيزيائية والكيميائية لهذا الوسط من خلال تدخل أعضاء الجسم وأجهزته المختلفة التي تعمل على إنجاز الفعاليات التي تساعد على الاستتباب، وإذا فقد أيُّ جهازٍ منها قدرتَه على المساهمة بنصيبه من العمل لتأمين حالة الاستتباب فستعاني عندها معظم خلايا الجسم هذا الضرر، مما يؤدي إلى ظهور أعراض مرضية، وربما حدوث الموت. اقرأ المزيد »- التصنيف : الفيزيولوجيا - النوع : الفيزيولوجيا - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2016، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 48
- الكل 64640821
- اليوم 5470
اخترنا لكم
التشطر
التشطُّر cleavage هو تقسُّم البيضة المُخصَبَة (الملقحة) zygote تمهيداً لتكوين الجنين وتناميه لينتهي بالكائن الحي الجديد. إذ تنتقل البيضة نتيجة إلقاحها من حالة عاطلة ساكنة إلى حالة تتميز بنشاط استقلابي مرموق، يتصف بازدياد حاد في التنفس الخلوي، وفي عمليات التركيب الحيوي biosynthesis، تطرأ سلسلة تغيرات على البيضة نتيجة إلقاحها تنتهي بإعطائها شكل المغزل، ثم تنقسم الانقسام الأول إلى خليتين بنتين، وتسمى الخلايا البنات الناتجة القسيمات الأرومية blastomeres.
الأشعة (جهاز قوسي-)
يعتمد جهاز التنظير والتصوير ذو الذراع المقوسة C - arm، أو جهاز التنظير والتصوير الشعاعي القوسي - بنوعيه الثابت والمتنقل - على الأشعة السينية في الحصول على صور طبية ثابتة أو متحركة للمريض في أثناء التداخلات الجراحية. تتكون الصور الثنائية البعد من تدرجات رمادية ترسم العضو المصوَّر بسبب اختلاف امتصاص أعضاء الجسم للأشعة، وقد اشتُق اسمه من ذراعه المقوسة ذات الشكل المشابه للحرف C باللغة الإنكليزية.