آخر الأخبار
الأشعة تحت الحمراء
اشعه تحت حمراء
Infrared rays - Rayons infrarouges
الأشعة تحت الحمراء infrared rays هي إشعاعات كهرطيسية تقع أطوال أمواجها بين نحو 1 مكرومتر و1 مليمتر، فهي ذات أطوال أمواج أكبر من أطوال أمواج الضوء المرئي، ولا يمكن رؤيتها بالعين المجردة. وقد اكتشفها ويليام هرشل William Herschel عام 1800 في أثناء قياس درجة حرارة الألوان المختلفة للطيف المرئي باستعمال موشورٍ لكسر refracte ضوء الشمس على مقياس حرارة زئبقي (الشكل1)؛ إذ لاحظ ازدياد درجة حرارة مقياس الحرارة عند تحريكه من الأزرق نحو الأحمر، وعندما وضع مقياس الحرارة - من غير قصد - بعد منطقة الطرف الأحمر للطيف المرئي؛ لاحظ ازدياد درجة الحرارة أيضاً، وأطلق على هذا الضوء اللامرئي اسم «تحت الأحمر». اقرأ المزيد »- التصنيف : الضوء والأطياف - النوع : الضوء والأطياف - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2016، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 1
- الكل 64109069
- اليوم 8289
اخترنا لكم
إنفلونزا الطيور
إنفلونزا الطيور avian influenza مرض معدي تسببه فيروسات إنفلونزا الطيور نوع A، وهي من الفيروسات المخاطية السوية orthomyxovirus. تتواجد هذه الفيروسات بصورة طبيعية بين الطيور وتحملها الطيور البرية إلى شتى أنحاء العالم من دون أن تمرض بسببها. بعض أنواع هذه الفيروسات واسع الانتشار منذ سنوات عدة وبعضه شديد العدوى، ويمكنها إلحاق المرض الشديد ببعض الطيور الداجنة بما في ذلك الدجاج والبط وطيور الرومي، ومن ثم التسبب في نفوقها.
التبريد المفرط (علم القر)
يتناول علم التبريد المفرط cryogenics تبريد الأشياء إلى درجات حرارة منخفضة جداً قريبة من الصفر المطلق (صفر كلفن)، وطرائق الوصول لمثل هذه الدرجات، وخصائص المواد عندها. ونظراً لاتساع هذا الموضوع وتطبيقاته أصبح علماً قائماً بذاته سمي علم القرّ أو علم درجات الحرارة المنخفضة.