آخر الأخبار
الإنتاج التجريبي
انتاج تجريبي
Pilot production - Production pilote
الإنتاج التجريبي pilot production هو عملية تشغيل تجريبي لمنتج ما في منشأة خاصـة قبل إقامة معمل له، وذلك لإنتاج منتجات معقدة أو مطورة حديثاً، أو لضرورة اختبار منظومات تشغيل وتقانات مطورة حديثاً. يهدف الإنتاج التجريبي إلى تدقيق المواضيع الفنية، وملا متها للإنتاج، وتحقيقها للشروط المطلوبة، والحصول على منتج وفق مواصفات محددة. اقرأ المزيد »- التصنيف : التقانات الصناعية - النوع : التقانات الصناعية - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 7
- الكل 64109097
- اليوم 8317
اخترنا لكم
بخار الماء (مكثف-)
مكثِّف بخار الماء جهاز يستعمل لتكثيف مادة ما وتحويلها من حالتها الغازية إلى حالتها السائلة عن طريق تبريدها. وتتحرر في أثناء ذلك الطاقة الحرارية الكامنة latent heat في هذه المادة، وتنتقل إلى المكثِّف الذي يُسمى أيضاً “المبرِّد” coolant، ويسمى المكثف مكثفاً بخارياً steam condenser عندما يكون الماء هو المادة التي تخضع للتكثيف من الحالة الغازية إلى الحالة السائلة.
التشطر
التشطُّر cleavage هو تقسُّم البيضة المُخصَبَة (الملقحة) zygote تمهيداً لتكوين الجنين وتناميه لينتهي بالكائن الحي الجديد. إذ تنتقل البيضة نتيجة إلقاحها من حالة عاطلة ساكنة إلى حالة تتميز بنشاط استقلابي مرموق، يتصف بازدياد حاد في التنفس الخلوي، وفي عمليات التركيب الحيوي biosynthesis، تطرأ سلسلة تغيرات على البيضة نتيجة إلقاحها تنتهي بإعطائها شكل المغزل، ثم تنقسم الانقسام الأول إلى خليتين بنتين، وتسمى الخلايا البنات الناتجة القسيمات الأرومية blastomeres.