آخر الأخبار
الإنترنت
انترنت
Internet - Internet
تعود بداية شبكة الإنترنِت Internet إلى عام 1969 حين برزت حاجة وكالة مشاريع البحوث المتقدمة في وزارة الدفاع الأمريكية (DARPA ) Advanced Research Projects Agency Defense إلى بنا شبكة لتبادل معلومات البحوث المتقدمة بين مراكز البحوث المتعاونة مع وزارة الدفاع والموزَّعة على مناطق متباعدة في الولايات المتحدة الأمريكية. اقرأ المزيد »- التصنيف : الهندسة المعلوماتية - النوع : الهندسة المعلوماتية - المجلد : المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 38
- الكل 64109972
- اليوم 828
اخترنا لكم
الانشطار النووي
الانشطار النووي nuclear fission من الظواهر النووية المعقدة التي لم تُدرس حين اكتشافها دراسة نظرية وافية، بسبب المسارعة إلى تطبيقاتها المدنية والعسكرية، وقد تطور فهم أسسها تدريجياً مع تطور الفيزيا النووية، وأطلق عليها هذا الاسم تمييزاً لها من النشاط الإشعاعي الطبيعي الذي يغلب عليه صدور إشعاعات كهرطيسية على شكل أشعة غاما γ، أو إشعاعات خفيفة نسبياً مثل أشعة بيتا β وأشعة ألفا α. إذ إن حدوث الانقسام إلى جزأين متقاربين في الكتلة طبيعياً احتمال ضعيف يقارب 1%.
الأشريكية القولونية
الإشْريكِيَّة القولونِيَّة Escherichia coli بكتريا عصوية الشكل سالبة لصبغة غرام gram negative. وتوجد شائعة في أمعاء الكائنات ذات الدم الحار warm blooded organisms. وغالبية سلالاتها غير ضارة، إلاّ أنَّ بعض أنماطها المصلية serotypes تسبب تسمم الأغذية البشرية. تمثل السلالات غير الضارة منها جزءاً من المتعضيات الطبيعية في الأمعاء؛ حيث تبلغ نسبتها 0.1 % من إجمالي المتعضيات. وتؤدي فائدة لمضيفها عبر إنتاج ڤيتامين K2 ومنع البكتريا الممرضة من السكن في أمعاء المضيف. وكان طبيب الأطفال الألماني Theodor Escherich أول مكتشفٍ لها عام 1885 في براز الأفراد الأصحاء، وأطلق عليها اسم Bacterium coli commune، وذلك بسبب وجودها في القولون colon. وأعاد Migula تسميتها بـ Bacillus coli عام 1895، ثم أُعيدت تسميتها تيمناً بمكتشفها الأول بـ Escherichia coli.