آخر الأخبار
الإترات
اترات
Ethers - Ethers
الإترات ethers مركّبات عضوية تحوي الأكسجين، صيغتها العامة R−O−R أو R−O−R´ (حيث R´، R جذور عضوية). تكون الإترات متناظرة عند تماثل الجذرين، وتعدّ مختلطة عند اختلافهما. وتعرف الإترات بأسماء الجذور الداخلة في تركيبها: CH3−O−CH3 ثنائي متيل إتر، و C2H5−O−CH3 متيل إتيل إتر وهكذا. وتعرف الإترات العطرية والألفاتية- العطرية وكذلك الإترات الحلقية غالباً بأسماء شائعة، مثال ذلك الأنيزول anisole وهو متيل فينيل إتر C6H5OCH3، والفنتول وهو فنيل إتيل إتر C6H5OC2H5، والديوكسان وهو دي إتلين إتر C3H8O2. اقرأ المزيد »- التصنيف : الكيمياء العضوية - النوع : الكيمياء العضوية - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 53
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 5
- الكل 64109098
- اليوم 8318
اخترنا لكم
الإشعاعات النووية
تعدّ ملاحظة بكريل Becquerel عام 1896- لاسوداد شريحة التصوير الضوئي بتأثير مركبات اليورانيوم - اكتشاف أول كاشفٍ إشعاعي نوعي لأشعة سماها أشعة اليورانيوم. بحث العلماء عن مركبات أخرى قد تولِّد مثل هذا التأثير في الأعوام 1896-1898، وكذلك بحثوا عن طبيعة هذه الأشعة، فشاهد الفيزيائي جيرهارت شميت G. Schmidt عام 1898 اسوداد شرائح التصوير الضوئي لأملاح الثوريوم. ثم دخلت ماري كوري Marie Curie هذا الميدان لبحث مشكلة محيّرة - طرحها اكتشاف بكريل ومن بعده اكتشاف شميت - مفادها أن لدى الأملاح مقدرةً مستمرة على تسويد الشرائح الحساسة للضوء، ولا تتخامد مع الزمن.
بنيان خدمي التوجه
يقوم مصمّموا التطبيقات المعلوماتية بنمذجة التطبيق البرمجي على نحو مجموعة خدمات يقدّمها المخدّم، ويتصل به الزبون للحصول على الخدمة المرغوِبة. يُسمى هذا البنيان عادةً البنيان زبون-مخدّم. غير أن انتشار الشابكة (الإنترنت)، أتاح للمستخدمين استخدام المتصفّح browser للوصول إلى المخدّمات البعيدة، وهذا ما سمح ببناء تطبيقات موزّعة بين عدة مخدّمات، يقدّم كل منها خدمة مختلفة بدلاً من أن تكون الخدمات كلها مخزّنة في مخدّم وحيد، وهذا هو مبدأ النظم البرمجية الموزّعة. بيد أن نفاذ المستخدم عبر المتصفّح والوصول إلى المعلومات التي توفّرها التطبيقات الأخرى مباشرةً لا يكفي دوماً، فقد ترغب بعض المخدّمات في الاتصال بعضها ببعض مباشرة ًللوصول إلى المعلومات (مثلاً للحصول على أدلة تتعلق بالنشاط التجاري) من دون المرور بالمستخدم.