آخر الأخبار
الأرض
ارض
The Earth - La Terre
الأرض Earth ثالث الكواكب بُعداً عن الشمس، والأكبر حجماً بين الكواكب الأرضية terrestrial الأربعة (عطارد والزهرة والأرض والمريخ)، التي تشكلت في الجزء الداخلي من المجموعة الشمسية من كواكب دقيقة planetesimals، وهي أجسام صغيرة كثيرة العدد، دارت حول الشمس خلال تشكل الكواكب، مكوَّنة بصورة رئيسية من مركَّبات حراريّة refractory (ذات درجات انصهار عالية جداً) من الأكسجين والسيليسيوم والألمنيوم والحديد والكلسيوم والمغنزيوم والصوديوم والبوتاسيوم والتيتانيوم. اقرأ المزيد »- المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 567
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 6
- الكل 64045141
- اليوم 16
اخترنا لكم
الانكماش اللانتائيدي
تطلق تسمية الانكماش (التقلص) اللانتانيدي lanthanide contraction - وهو تناقص منتظم في نصف القطر الإيوني (الشاردي) والذري للانتانيدات- على ظاهرة غير عادية تبرز في زمرة اللانتانوم أي اللانتانات (أو اللانتانيدات). وزمرة اللانتانوم يفرد لها سلسلة في أسفل الجدول الدوري، تأتي بعد عنصر اللانتانوم Laمشتملة أربعة عشر عنصراً تمتلئ فيها المدارات 4f بدءاً من العدد الذري 58 (السيريوم Ce) إلى العدد الذري 71(اللوتيسيوم Lu). ويبيّن الجدول (1) أسماء هذه العناصر ورموزها وأعدادها الذرية وبنيتها الإلكترونية.
الأشريكية القولونية
الإشْريكِيَّة القولونِيَّة Escherichia coli بكتريا عصوية الشكل سالبة لصبغة غرام gram negative. وتوجد شائعة في أمعاء الكائنات ذات الدم الحار warm blooded organisms. وغالبية سلالاتها غير ضارة، إلاّ أنَّ بعض أنماطها المصلية serotypes تسبب تسمم الأغذية البشرية. تمثل السلالات غير الضارة منها جزءاً من المتعضيات الطبيعية في الأمعاء؛ حيث تبلغ نسبتها 0.1 % من إجمالي المتعضيات. وتؤدي فائدة لمضيفها عبر إنتاج ڤيتامين K2 ومنع البكتريا الممرضة من السكن في أمعاء المضيف. وكان طبيب الأطفال الألماني Theodor Escherich أول مكتشفٍ لها عام 1885 في براز الأفراد الأصحاء، وأطلق عليها اسم Bacterium coli commune، وذلك بسبب وجودها في القولون colon. وأعاد Migula تسميتها بـ Bacillus coli عام 1895، ثم أُعيدت تسميتها تيمناً بمكتشفها الأول بـ Escherichia coli.