آخر الأخبار
أبولو (برنامج الفضاء-)
ابولو (برنامج فضاء)
Apollo - Apollo
برنامج أبولو Apollo هو برنامج استكشاف للفضاء، نفذته وكالة إدارة الطيران والفضاء الوطنية (ناسا) National Aeronautics and Space Administration (NASA) الأمريكية، بهدف إيصال أول رائد فضاء أمريكي إلى سطح القمر وهبوطه عليه. سُمي المشروع بهذا الاسم نسبة إلى الإله الإغريقي أبولو. بدأ المشروع في عام 1961 بقرار من الرئيس الأمريكي آنذاك جون فيتزجيرالد كينيدي John Fitzgerald Kennedy، نتيجةً للمنافسة بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفييتي. وأُسدل الستار على هذا البرنامج في عام 1974 بعد انتهاء رحلة أبولو17. اقرأ المزيد »- المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 48
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 164
- الكل 64601367
- اليوم 8462
اخترنا لكم
الإوز (بيولوجيا)
الإوز geese من الطيور المائية، ينتمي إلى فصيلة البطّيات Anatidae، رتبة وزيات الشكل Anseriformes تحت صف الجؤجؤيات Carinata صف الطيور Aves من الفقاريات Vertebrata. يُميَّز منه نوعان، هما الإوز الرمادي البري Anser anser ويتبعه الإوز الأهلي الأوربي A. a. ferusdomestica، والثاني الإوز ذو الحدبة Anser cygnoides ويتبعه الإوز الأهلي الآسيوي A. c. ferusdomestica.
البروتينات الغشائية
تعرف البروتينات الداخلة في تركيب الأغشية الخلوية بالبروتينات الغشائية membrane proteins، إذ تحاط سيتوبلاسما الخلايا الحية بطبقة رقيقة مستمرة تفصل محتوياتها عن البيئة المحيطة بها تعرف باسم الغشـاء البلاسميplasma membrane . يتمتع هذا الغشاء بخصائص عديدة تُبقي الخلايا على قيد الحياة وتسمح لها بإنجاز جميع وظائفها بالشكل الأنسب، حيث يُحَدِّد الغشاء البلاسمي علاقة الخلية مع الوسط المحيط ومع الخلايا المجاورة، فهو الذي يجعل الخلية تتعرف أنواع الخلايا المحيطة ويُمَكِّنُها من الارتباط بها، وهو المسؤول عن العديد من الصفات الشكلية والوظيفية والنوعية للخلايا المتمايزة. ولعل من أهم الخصائص المميزة للغشاء البلاسمي النفوذية الاصطفائية العالية selective permeability high التي تتحكم بدخول المواد إلى الخلية وخروجها منها، إذ تسمح هذه الخاصة لبعض المواد بالمرور من الخلية وإليها عبر الغشاء البلاسمي بسهولة ويسر، في حين تحد أو تمنع دخول مواد أخرى، وذلك وفقاً لاحتياجات الخلية إلى هذه المواد من جهة، ولطبيعة هذه المواد وتراكيزها على جانبي الغشاء من جهة أخرى.