آخر الأخبار
أبولو (برنامج الفضاء-)
ابولو (برنامج فضاء)
Apollo - Apollo
برنامج أبولو Apollo هو برنامج استكشاف للفضاء، نفذته وكالة إدارة الطيران والفضاء الوطنية (ناسا) National Aeronautics and Space Administration (NASA) الأمريكية، بهدف إيصال أول رائد فضاء أمريكي إلى سطح القمر وهبوطه عليه. سُمي المشروع بهذا الاسم نسبة إلى الإله الإغريقي أبولو. بدأ المشروع في عام 1961 بقرار من الرئيس الأمريكي آنذاك جون فيتزجيرالد كينيدي John Fitzgerald Kennedy، نتيجةً للمنافسة بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفييتي. وأُسدل الستار على هذا البرنامج في عام 1974 بعد انتهاء رحلة أبولو17. اقرأ المزيد »- المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 48
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 38
- الكل 64993371
- اليوم 1946
اخترنا لكم
اتصالات هواة اللاسلكي
يسمي الاتحاد الدولي للاتصالات International Telecommunication Union (ITU ) وهو هيئة دولية مختصة بالاتصالات - هواية اللاسلكي Amateur Radioبأنها خدمة اتصالات، تهدف إلى التدريب الذاتي وإقامة الاتصالات وإجراء البحوث التقنية من أشخاص مرخصين رسمياً ومهتمين بالحصول على تقانة اللاسلكي دون أي اهتمام بمنافع مادية. هذا التعريف موجود في المادة (56.1) من أنظمة اللاسلكي radio regulations، وهي القانون الذي ينظم استخدام طيف الترددات اللاسلكية من الاتحاد الدولي للاتصالات. وثمة خدمة هواية لاسلكي فضائية يعرّفها الاتحاد بأنها خدمة اتصالات هواة لاسلكي، باستخدام محطات فضائية على سواتل لأغراض هواية اللاسلكي نفسها.
برمجيات إدارة الأزمات
تُعرّف إدارة الأزمات crisis management بأنها الإجراءات التي يُمكن أن تقوم بها مؤسسة ما للتعامل مع حدث جلل يُهدد بإيذائها وإلحاق الضرر بالمتعاملين معها أو الجمهور العام. وقد بدأ الاهتمام بدراستها في ثمانينيات القرن العشرين مع وقوع العديد من الكوارث الصناعية والبيئية.