آخر الأخبار
الإبل
ابل
Camels - Chameaux
الإبل Camels أنعام قوية الأبدان طويلة الأعناق، من أكثر الحيوانات صبراً على الجوع والعطش، وأقدرها على تحمل الحر والبرد وعناء السفر، فإن حملت أثقلت، وإن سارت أبعدت، وإن حُلبت أَروت، وإن نُحرت أشبعت. تنتمي إلى الفصيلة الجملية (الإبليات) Camelidae التي تتضمن تحت فصيلتي الجمال Camelinae، واللاما Laminae، وقسِمت حديثاً لتتضمن ثلاثة أجناس: جنس الجمال Camelus، وجنس اللاما Lama وجنس الفيكونا Vicuna. ويضم جنس الجمال نوعي الإبل وحيدة السنام (الإبل العربية) Camelus dromedarius (الشكل 1)، والإبل ثنائية السنام (الإبل الآسيوية) Camelus bactrianus (الشكل2)، في حين يضم جنس اللاما ثلاثة أنواع هي: اللاما غلاما Lama glama، والألبكة Lama pacos، والغوناق أو الغواناكو Lama guanicoe (الشكل3)، كما يضم جنس الفيكونا نوع الفيكونا Vicugna vicugna (الشكل4). وتمتلك جميعها 37 شفعاً من الصبغيات. اقرأ المزيد »- التصنيف : الانتاج الحيواني - النوع : الانتاج الحيواني - المجلد : المجلد الأول، طبعة 2015، دمشق - رقم الصفحة ضمن المجلد : 32
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 22
- الكل 64993650
- اليوم 2225
اخترنا لكم
استصلاح التربة
يعبِّر استصلاح التربة soil reclamation عن تدخل الإنسان لعلاج مشكلة تعانيها، وتُحِد بدرجة كبيرة من إنتاجيتها الزراعية بحيث تصبح بعد استصلاحها قادرة على إمداد المزروعات باحتياجاتها الطبيعية من الماء والعناصر الغذائية والسند الميكانيكي لمجموعتها الجذرية.
البلوغ الجنسي
يعد البلوغ الجنسي sexual puberty مرحلة من العمر تتغير عندها الكثير من معالم الأفراد وسلوكهم. وقد تعددت تعاريفه، فبعضهم عرَّفه عند الإناث بأنه عمر الأنثى عند إظهارها الحيض (الفتاة) أو أول شبق (الحيوانات)، أو عند حدوث أول إباضة، أو عندما تصبح الأنثى قادرة على الحمل؛ وعُرِّف عند الذكور بأنه المرحلة من العمر التي يبدأ الذكر عندها إظهار سلوك معين (القفز على الغير، امتداد العضو التناسلي وانتصابه.....)، أو عندما يعطي أول قذفة منوية، أو عند ظهور النطاف في القذفة المنوية، أو في البول. على أي حال مهما تعددت التعاريف يميل المختصون إلى تعريف البلوغ الجنسي وظيفياً بأنه المرحلة من العمر التي يظهر واضحاً فيها تبادل التأثير ما بين المحور الدماغي -ممثلاً بالوطاء hypothalamus- والنخامية hypophysis مع المناسل gonads (الخصى والمبايض)، من خلال إفراز كل منها هرمونات معنية بمستويات طبيعية مميزة للنوع وللجنس في النوع الواحد.