آخر الأخبار
بروتوكولات المسيرات
بروتوكولات مسيرات
Router protocols -
تعرف بروتوكولات المسيِّرات routers بأنها مجموعة القواعد التي تحدد المعلومات المتبادلة بين المسيِّرات وطريقة تبادلها ونشرها، وذلك لاكتشاف طريقة ترابط الشبكات فيما بينها والمساعدة على تحديد المسارات الواجب اتباعها عند تسيير الرزم الشبكية من مصدرها إلى وجهتها. أي إنها البروتوكولات المستخدمة في المسيِّرات لجمع المعلومات التي تسمح ببناء صورة شاملة للشبكة وتوزيعها وطريقة اتصال شبكاتها الجزئية فيما بينها. اقرأ المزيد »- التصنيف : كهرباء وحاسوب - النوع : كهرباء وحاسوب - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 36
- الكل 64993368
- اليوم 1943
اخترنا لكم
أثر هول
أثر هول Hall effect هو ظاهرة تأثير حقل مغنطيسي في تيار كهربائي يمر في مادة ناقلة، وتكون النتيجة ظهور حقل كهربائي عمودي على التيار، إضافة إلى الحقل الكهربائي الذي سبب جريان التيار. فإذا وضعت مادة ناقلة أو نصف ناقلة في حقل كهربائي Ex إضافة إلى حقل مغنطيسي عمودي B على اتجاه تيار كهربائي كثافته J فإن حقلاً كهربائياً Ey وفرق كمون سوف يتولد كما في الشكل (1)، ويسمى فرق الكمون المتولد بفرق كمون هول VH نسبة إلى الفيزيائي الأمريكي الذي اكتشفه إدوين هربرت هول Edwin Herbert Hall عام 1879.
الاجترار
الاجترار rumination حركة دودية معكوسة يُرتجع بوساطتها الطعام المهضوم جزئياً والمبتلع سابقاً والمتجمع في الكرش والشبكية إلى الفم ليعاد مضغه وخلطه باللعاب، ثم يُعاد بلعه في الحيوانات المجترة وذلك ضمن دورة cycle اجترار (ارتجاع، مضغ، خلط باللعاب، البلع)، وفترة راحة قصيرة لا تستغرق في مجموعها أكثر من دقيقة واحدة بهدف هدم ميكانيكي فاعل للأعلاف المالئة، وزيادة مساحتها السطحية، وجعلها وافرة لعمليات التخمر في الكرش. وعادة تحدث هذه العملية خلال وقت راحة الحيوان (الشكل 1)، وتقتصر في فعلها على الحيوانات المجترة ذات المعدة المركبة (الأبقار والجاموس والأغنام والمعز وبعض الحيوانات البرية مثل الغزلان والزرافات والظباء) التي تلتهم غذاءها عادة بسرعة، وبقليل من المضغ.