آخر الأخبار
البصمة
بصمه
Fingerprinting - genetic fingerprinting
البصمة imprint وبصمة الأصبع fingerprint هي ما يعلق بأحد السطوح من أشكال عدة خطوط تُعرف حالياً باسم الحروف (أو الخطوط أو الأضلاع) ridges، وتشبه هضاباً صغيرة مرتفعة فوق أودية تُدعى أثلاماً grooves؛ موجودة في باطن اليد وأخمص القدم. ويمكن توسم البصمات على كثير من السطوح الملساء اللامسامية مثل الزجاج والخشب واللدائن (البلاستيك) والورق والجلود والمطاط والمعدن وغيرها. وتُستعمل قرينةً تصلح للإثبات في القضايا الجزائية أو المدنية أو الإدارية. كما تُؤخذ باستخدام الحبر لأغراض تحديد الهوية، وقد تحولت الجهات المختصة في كثير من البلدان إلى استخدام أجهزة رقمية digital لتصوير البصمات والاحتفاظ بها في «بنوك بيانات» تتسع لأعداد كبيرة جداً منها. اقرأ المزيد »- التصنيف : الوراثة والتقانات الحيوية - النوع : الوراثة والتقانات الحيوية - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63330069
- اليوم 52
اخترنا لكم
البرمجيات (إعادة استخدام-)
تُبنى عملية التصميم في معظم العلوم الهندسية على إعادة استخدام نظم أو مكوّنات جاهزة، ولا يحدِّد مهندسو الميكانيك أو الكهرباء عادة نظاماً يتطلب تصنيع كل مكوِّن من مكوِّناته، بل يبنونه اعتماداً على عناصر مجرّبة ومختبرة في نظم أخرى.
البروم
البروم Bromine عنصر كيميائي، عدده الذري 35 ورمزه Br، وهو العنصر الثالث في فصيلة الهالوجينات (أي الفصيلة VIIA أو الفصيلة 17) التي تضم بالترتيب: الفلور والكلور والبروم واليود والعنصر المشع الأستاتين. وتعود تسمية هذه المجموعة إلى العالم شفايغرJ.S.C. Schweigger الذي أطلق هذا الاسم أولاً على عنصر الكلور عام 1811 بسبب قدرته على تشكيل الأملاح hals، ثم عُمِّمت التسمية على عناصر هذه الفصيلة جميعها وهي الهالوجينات. كتلته الذرية 79.904، ولهذا العنصر نظيران طبيعيان (50.54%) و (49.46%)، وله أيضاً ثمانية نظائر أخرى ولكنها اصطناعية.