آخر الأخبار
البلورات السائلة
بلورات سايله
Liquid, crystals -
البلورات السائلة (Liquid Crystals (LC هي حالة وسط للمادة تختلط فيها خواص الحالة الصلبة البلورية المنتظمة والحالة السائلة. فالبلورات السائلة -مثل السوائل- تتدفق في حين أنه لا يمكن للمواد الصلبة أن تتدفق، والبلورات الصلبة تتمتع ببنية منتظمة، وفي بنية البلورات السائلة بعض الانتظام الذي يميز البلورات. اقرأ المزيد »- التصنيف : الكيمياء والفيزياء - النوع : الكيمياء والفيزياء - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 4
- الكل 63358377
- اليوم 223
اخترنا لكم
البراغي واللوالب
البراغي واللوالب bolts and screws أجسام أسطوانية أو مخروطية في محيطها الخارجي أثلام (أخاديد) حلزونية helical grooves، تسمى الأسنان الخارجية threads، وتُستخدم لتثبيت مختلف القطع الإنشائية والميكانيكية أو ربطها أو تجميع بعضها مع بعض. اللوالب على أنواع من حيث الشكل والقياس والاستخدام. ولاستكمال عملية الربط تُصمَّم أثلام حلزونية (أسنان) داخلية مكمَّلة على القطعة المراد تثبيتها أو على قطعة أخرى منفصلة تسمى الصامولة أو العزقة أو الجوزة بحسب شكلها يُربط بها البرغي أو اللولب من الجهة المقابلة.
البلازما (فيزياء-)
البلازما Plasma هي كلمة يونانية πλασμα، أول من استعملها العالم التشيكي بوركينجي Purkinje لوصف السائل الذي يبقى بعد ترسيب مكونات الدم. ظهر أول تحديد لهذه الحالة فيزيائياً في أنبوب الانفراغ الكهربائي وأنبوب كروكس Crookes عام 1879، وتعرَّف تومسون Thomson J. J. وجودها عن طريق تعرّفه طبيعة الأشعة المهبطية cathode rays عام 1897، وكان لونغموير Irving Langmuir عام 1928 أول من أدخل هذا المصطلح في الفيزياء؛ إذ كتب «يتوقع وجود غمد قرب المهبط يضم عدة إلكترونات وإيونات؛ أي وجود غاز مؤين يحتوي على إيونات وإلكترونات بأعداد متفاوتة تؤدي تآثراتها بالنتيجة الكلية إلى منطقة منيرة جداً». فاستعمل مصطلح بلازما لوصف ما يحدث في هذه المنطقة التي تحتوي عدداً متوازناً من الإيونات والإلكترونات.