آخر الأخبار
البيكان (شجرة)
بيكان (شجره)
Pecan -
البيكان pecan أو البقّان Carya illinoinensis (Wangenh.) K. Koch شجرة تتبع الجنس Carya، والفصيلة الجوزية Juglandaceae. تتعدد أصنافها التجارية لتشمل مثلاً: ستيوارت stuart وفان ديمان van deman وموني ميكر money maker وكيرتس curtis وغيرها. وتختلف فيما بينها بوزن الثمار وسهولة انفصال غلافها ومقاومتها للأمراض. وتُعد الولايات المتحدة الأمريكية أكبر منتجي ثمار البيكان (نحو 100 ألف طن في عام 2019). اقرأ المزيد »- التصنيف : العلوم والتقانات الزراعية والغذائية - النوع : العلوم والتقانات الزراعية والغذائية - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 49
- الكل 64109940
- اليوم 796
اخترنا لكم
البودزول
البودزول Podzol كلمة روسية، مركبة من شقين هما: (pod) ويعني تحت و(zol) ويعني رماداً، وتستعمل في مختلف اللغات، وتشير إلى نمط محدد من الترب له انتشار واسع في جميع أنحاء العالم، ويغطي ما يقدر بنحو 485 مليون هكتار ولاسيما في المناطق المعتدلة والشمالية من نصف الكرة الأرضية الشمالي؛ في حين تقتصر المساحة على 10 مليون هكتار في المناطق الاستوائية (الشكل 1). تحتوي البودزول على طبقة رمادية اللون تحت سطحها، ومن هنا جاءت تسميتها، ويقابل ترب البودزول رتبة ترب سبودزول spodosols في التصنيف الأمريكي، علماً أن الأفق البودزولي هو أفق غسل في حين أن الأفق السبودي spodic أفق ترسيب.
التشعيع
لتشعيع irradiation تقانة تُعرَّض فيها المواد المختلفة -مثل اللدائن والأغذية- لأنواع متباينة من الأشعة لتغيير بعض خصائصها. وقد استعمل الإنسان الأشعة radiation منذ القدم، واكتشف بعضاً من خصائصها وآثارها، واستفاد من دفئها، واستثمر بعضاً منها في حفظ منتجاته بالتجفيف وتعزيز صحته بالتعرض لها، وكان المصدر الأول الذي صادفه الإنسان الشمس التي كانت تعدّ عند بعض الحضارات بسبب ذلك آلهة تجسيداً لقوتها واعترافاً بأهميتها، ثم تعرَّف الإنسان مركبات الأشعة الشمسية وأنواعاً أخرى من الأشعة.