آخر الأخبار
التبريد ب-الليزر
تبريد بليزر
Laser cooling -
التبريد بالليزر laser cooling تقنية يجري بوساطتها تقليل الحركة العشوائية للجسيمات الدقيقة، مثل الذرات والإيونات والجزيئات؛ وبالتالي تبريدها إلى درجات حرارة قريبة من الصفر المطلق (صفر كلفن)، وذلك باستعمال تآثرها المتبادَل مع أشعة الليزر. لقد أمكن باستخدام هذه التقنية بلوغ درجات حرارة قريبة من الصفر المطلق قُرْباً يصل إلى الميلي كلفن والمكرو كلفن حتى النانو كلفن؛ أي جزء من ألف أو جزء من مليون، وحتى جزء من مليار جزء من الدرجة فوق الصفر المطلق. اقرأ المزيد »- التصنيف : الكيمياء والفيزياء - النوع : الكيمياء والفيزياء - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 121
- الكل 64640705
- اليوم 5354
اخترنا لكم
انتقال الحرارة الحيوية
أدى التطور الكبير خلال الأعوام الماضية إلى محاولة فهم الخصائص الميكانيكية والحرارية لنسج الإنسان والقوانين الفيزيائية التي تحكم العمليات الحيوية عنده، وإلى استخدام العديد من المبادئ الهندسية في تحليل بعض تطبيقات انتقال الكتلة والحرارة في علوم الطب والحياة. إن انتقال الحرارة الحيوية bioheat transfer هو دراسة كيفية انتقال الحرارة في المنظومات البيولوجية من جز إلى آخر سوا كانت العملية تتم بكاملها أم جز منها داخل الجسم أو خارجه.
إنسان نياندرتال
نوع من البشر أخذ اسمه من المنطقة التي وُجد فيها أول مرة في وادي نياندر Neander قرب دوسلدورف في ألمانيا. ثم وُجد بعدها في غربي فرنسا وشرقي إسبانيا وإيطاليا وشمالي إفريقيا وفلسطين. لهذا الإنسان مشية منتصبة، قليل الانحنا ، نتيجة السير على طرفين محرر اليدين، مرن الأصابع، اشتركت يده في وظائف جديدة أكثر ارتباطاً بمركز التفكير في الدماغ.