آخر الأخبار
التثقيب والتجويف
تثقيب وتجويف
Drilling and Boring -
التثقيب drilling هو عملية قطع لتنفيذ ثقب دائري نافذاً أو غير نافذ في مادة صلبة، أو لتوسيع (تجويف) boring ثقب موجود أصلاً باستخدام أداة خاصة، تنفذ عملية الثقب بأداة تثقيب، مزودة بأكثر من حد قاطع تدور بسرعة دوران تراوح بين 100-1000 دورة/دقيقة، مع حركة ضاغطة للأداة باتجاه القطعة المشغّلة. يتم إنجاز الثقب بفعل قوى القطع الناشئة من حواف أداة التثقيب الحادة على المشغولة؛ مما يؤدي إلى تشكل "رايش" (نثرات مقطوعة) منتزع من القطعة المشغلة، وإن الحركة اللولبية لقواطع أداة الثقب هي التي تدفع الرايش إلى الخروج بعكس حركة تقدم أداة القطع (حركة التغذية). اقرأ المزيد »- التصنيف : التقانات الصناعية - النوع : التقانات الصناعية - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63412484
- اليوم 100
اخترنا لكم
الإنديوم
الإنديوم indium عنصر معدني، عدده الذري 49، ويقع في الفصيلة 13( فصيلة البور AIII) من الجدول الدوري، يُرمز له بالرمز In، كتلته الذرية النسبية A=114.82 . يوجد في قشرة الأرض بنسبة أقل من 0،000001%، وقد تم اكتشافه عام 1863م من قبل F. Reich وT. H. Richter الألمانيين حيث بيّنت التحاليل وجود نظيرين طبيعيين له هما: )%95.72In(115 و In113(%4.28).
التصنيف الكيميائي الحيوي
التصنيف الكيميائي الحيوي biological chemotaxonomy طريقة من طرائق التصنيف الحيوي (البيولوجي)، تعتمد في تحديد أواصر القرابة على تقدير التشابه في بنية بعض المركبات الكيميائية بين الكائنات الحية المطلوب تصـنيفها، وهـو حقل خصب تطوَّر تطـوراً كبيراً في العقود الأخيرة وأصبح أداة لا غنىً عنها لحل المشكلات التصنيفية.